[ مسيرة حب ]
  • LECTURAS 2,696
  • Votos 296
  • Partes 44
  • LECTURAS 2,696
  • Votos 296
  • Partes 44
Concluida, Has publicado jul 11, 2017
Contenido adulto
لكل حب قصة .. و لكل قصة أحداث .. و لكل أحداث مسيرة !

مسيرة الحب قد تكون بسيطة و قد تكون شائكة .. 

معًا دائمًا لكننا لا نتناسب .. تلك هي الفكرة التي كانت مترسخة في ذهن كل منا .. 

سنبقى بجوار بعضنا ، ندعم بعضنا البعض حتى يجد كل منا الشخص الذي يناسبه و الذي سيبني معه مسيرة الحب !

By : Serenity ✨
Support by : Loyalty ✨
Todos los derechos reservados
Tabla de contenidos
Regístrate para añadir [ مسيرة حب ] a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
الموروث نصل حاد de Asawr_Hussein22
37 Partes Continúa
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
" دائرة الخطر " للكاتبة هيلين بيانشين  cover
عودة الشفق cover
فخامة السيد  cover
أنا مسلمة  cover
ساحر الينابيع والعروس cover
الموروث نصل حاد cover
لا مفر فأنتِ سجينتي للأبد(الرواية 1 من سلسلة لا مفر) cover
روايات احلام / مصارع الثيران cover
شيطان وملاك ( قيد التعديل)   cover
𝐈 𝐋𝐨𝐯𝐞𝐝 𝐘𝐨𝐮 cover

" دائرة الخطر " للكاتبة هيلين بيانشين

11 Partes Concluida

-ماذا تفعل هنا الليلة؟ -أريد الثمن! -وثيقة الزواج لا تحولني إلى متاع تملكه. -لا أريد المناقشة ولا المفاوضة. أريد فقط إما نعم وإما لا... استفهمت ساندرين بشجاعة: "وإذا رفضت؟" -سوف أغادر هذا المكان. ويخرج من حياتها؟ كما خرجت هي من حياته؟ لماذا يتملكها شعور بأنها تقف على حافة الهاوية, وبأنها إذا أقدمت على أي خطوة خاطئة ستسقط إلى أعماق مجهولة؟ -أنت لا تلعب بإنصاف! -هذه ليست لعبة! لا! لم تكن لعبة.. كرر مايكل بهدوء قائلا: -نعم أو لا؟ . . منقولة من منتديات ليلاس