تدور أحداث قصتي عن سيلين الفتاة ذات الثامنة عشر سنة التي تتغير حياتها 180 درجة الأب؛: سيلين دينيز أوغلو سوف تسافرين للندن و هذا آخر قرار سيلين: لماذا ماذا فعلت والدي العزيز؟ الأب: ماذا فعلتي لم تفعلي شيئا إبنتي البريئة سوى تفجير المختبر و حلق شعر الاستاذ هاذا فقط سيلين: أرأيت بابي أنت قلتها لم أفعل شيئ الأب: الرحمة ياإلهي الرحمة سيلين: آمين أرأيتم كمية الغباء النادر التي تتصف به بطلتنا السفر للندن كان كالعذاب لسيلين لأنها متعلقة بعائلتها و لكن لو عرفت ماذا سوف تحصل لها بلندن لشكرت والدها [ أول رواية لي لذلك إعذروني على الأخطاء الإملائية وطريقة السرد البسيطة ]