حلزونات يوري
  • LECTURAS 52
  • Votos 5
  • Partes 1
  • LECTURAS 52
  • Votos 5
  • Partes 1
Continúa, Has publicado jul 12, 2017
اكتب افكاري واشاركها

يا حلوزوناتي

مع كرهي للكم احبكم انتم بالخصوص ياقبيلة الحلزون المحبة للمثليه اديركم

#يو~ري
Todos los derechos reservados
Tabla de contenidos

1 parte

Regístrate para añadir حلزونات يوري a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
رواية المنتصف المميت de abrar_317
51 Partes Concluida
المُنتصف المُميت!! أن تفقد القدرة على الأبتسامة من القلب، فلا تملك سوى أبتسامة المهرج " الأبتسامة الضاحكة الباكية " المُنتصف المُميت!! أن تُجبرك الظروف على أن تعيش حياة ليست حياتك ، ان تنتحل شخصية ليست لك وتردد كلمات لا تحمل نبض حروفك ويكانها ليست من رحم سجيتك.. المُنتصف المُميت!! أن تفقد الدافع لأى جديد ، أن تتوه النفس فلا تدرى ماذا تريد وإلى أين تذهب ومتى تتوقف.. إحساس ينتابك بأن الماضى لم يكن ملكك، بل كنت مجرد قطعة شطرنج يتم تحريكها وفق أهواء الغير ساعدهم فى ذلك حبك لبعضهم ، أو ثقتك فى البعض الأخر أو ربما حُسن نيتك.. المُنتصف المُميت!! ذلك الخوف من المجهول الذى يجعلك تتمسك بتلابيب الحاضر الرافض له من أعماقك... كل تلك المتناقضات تتصارع الى أن تتلقى رسالة من روحك وقلبك وعقلك مفادها عزيزى الإنسان "لقد نفذ رصيدكم من المقاومة الرجاء شحن الروح والنفس بالأمل والحياة " المقال منقول بقلم هيام _ رضوان .
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
رواية المنتصف المميت cover
الحكم و الخلاص cover
HIM & I cover
سيف القاضي بقلمي اسراء هاني شويخ (مكتملة)  cover
قُيــود السُلطانــه (الدفــان) cover
ثار بنت العلويه و(المجنون)  cover
مهووس بعربية cover
بيني وبينك حب ما يعرف النهايات ولا يوقف عند الحدود cover
جبروت الصعيد cover
دامك زرعتي الحب بداخلي ورد انا   ما ابي غيرك من الناس يسقيه  cover

رواية المنتصف المميت

51 Partes Concluida

المُنتصف المُميت!! أن تفقد القدرة على الأبتسامة من القلب، فلا تملك سوى أبتسامة المهرج " الأبتسامة الضاحكة الباكية " المُنتصف المُميت!! أن تُجبرك الظروف على أن تعيش حياة ليست حياتك ، ان تنتحل شخصية ليست لك وتردد كلمات لا تحمل نبض حروفك ويكانها ليست من رحم سجيتك.. المُنتصف المُميت!! أن تفقد الدافع لأى جديد ، أن تتوه النفس فلا تدرى ماذا تريد وإلى أين تذهب ومتى تتوقف.. إحساس ينتابك بأن الماضى لم يكن ملكك، بل كنت مجرد قطعة شطرنج يتم تحريكها وفق أهواء الغير ساعدهم فى ذلك حبك لبعضهم ، أو ثقتك فى البعض الأخر أو ربما حُسن نيتك.. المُنتصف المُميت!! ذلك الخوف من المجهول الذى يجعلك تتمسك بتلابيب الحاضر الرافض له من أعماقك... كل تلك المتناقضات تتصارع الى أن تتلقى رسالة من روحك وقلبك وعقلك مفادها عزيزى الإنسان "لقد نفذ رصيدكم من المقاومة الرجاء شحن الروح والنفس بالأمل والحياة " المقال منقول بقلم هيام _ رضوان .