مارية أقف على حافة جسر ألكسندر الذي لطالما كان من أشهر المناطق السياحية في باريس و الذي سيكون الشاهد الوحيد على موتي أتذكر أحداث الشهرين الماضيين و بالاخص ذلك اليوم الذي اقتحم حياتي فيه لم يعد هذا مهما فكل شيئ سينتهي لعلي سأرتاح في سبات سرمدي...لكن روحي ستبقى معذبة ابد الدهر على خطيئتيAll Rights Reserved
1 part