"هل تقابلنا "
الاجابه :ضربه مباشره....
لأن بريوني مورغان لا تتعامل باللكمات حتى وهي حامل وتقف أمام والد طفلها الذي لم يولد بعد
لقد تورطت مع صاحب الفنا دق الثري رافائيل دي لوكا الذي تودد اليها من أجل ملكيتها التي تقع على الشاطيء ثم اختفى ..!!!
الان هي في نيويورك للحصول على إجابات وهي لن تقبل بغير ذلك .
ولكن فقدان الذاكرة الانتقائي الذي أصاب رافائيل بعد الحادث جعله محتاراً..
كيف يمكن أن ينسى امرأة فائقه الجمال كبريوني؟
الحل :العودة إلى الجزيرةخيث التقياليسترجع الليالي التي لاتنسى بالاسئله....
حتى يتذكر كل شيء
إرثٌ عظيم ..
مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم
طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم
قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم
نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة
أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد
فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد !
ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال
مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال
فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال
يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال
ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار
مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار
مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار
سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار
تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن
والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين
لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين !
أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟
أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟
ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟
و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟