monster
  • Leituras 58
  • Votos 1
  • Capítulos 2
  • Leituras 58
  • Votos 1
  • Capítulos 2
Em andamento, Primeira publicação em jul 17, 2017
كفى تعذيبا لي!
الا تتعب من تعذيبي !
لما ذا تفعل هذا بي!
فك قيودي! اريد ان ارى العالم !
ايها الوحش ! ايها المتملك ! اكرهك لحد الجنون!
مشاعري لا افهمها ابدا! اخافك اهابك ! لكن اشعر معك بالامان ! لا افهم مشاعري واللعنة على مشاعري  المشوشة ! 
كريس ! احبك ....لا.... اكرهك!
Todos os Direitos Reservados
Inscreva-se para adicionar monster à sua biblioteca e receber atualizações
ou
Diretrizes de Conteúdo
Talvez você também goste
ولد الباشا "الثمن , de fatima_alahmad
64 capítulos Concluído
عالم مُغطىٰ بالذهب الأسود وَ السوَآد . حياة تعيشُها حالكةُ الظُلمِ وَ الظلام . أرواحٌ مــأسـورةٌ في سـرآيا الفُجارِ ذواتِ الأصنام. حيثُ السَّغر وَ الطُغيان . حيثُ كُرهٌ وَ الإحتقـار . حيثُ الأسر والهلاك . حيثُ السُقم والإنقسام. ثُمَ يَأتي ذلك الـوَقـار فَـ هل من فِرار؟. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ. مُقتطف - Extract خليت العبايه على راسي وصرت اعبر الناس واهرب منه اهرب هذا الحل الوحيد, كلما اندار اشوفه بعيد عني بأمتار حسيته صار قريب عليّ ركضت بسرعه لمحت ناس گدامي شايلين اعلام وواحد شاد شماغ أخضر شايل صورة الإمام الحُسين ورافعها ، بدون تردد رحتله اخذت الصوره من ايده ورفعتهه يم وجهي ، صرت گدامه اردفت _دخييله عندك بستر خوااتك لا تخليه يشوفني من گدما ازدحام وقريبه منه جنت اسمع أنفاسه المتسارعه طلب من الشباب الي گدامه الأعلام اخذهن ثنينهن وبلش يلوح بيهن ويردد قصيدة بصوته ﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎يُتبع. ━━━━━━⊰⚜⊱━━━━━━ رواية حقيقيه بقلمي : فاطمه الأحـمد تَم البدء في نَشر أول بارت فـِ24 / 5 / 2024 ⚠️©️ <-------
Talvez você também goste
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
ولد الباشا "الثمن  cover
𝗢𝗿𝗱𝗶𝗻𝗮𝗿𝘆 𝗺𝗮𝗿𝗿𝗶𝗮𝗴𝗲/زواج عادي  أسرار خلف الأبواب cover
خمار الضنى cover
يا وجد عُمري يا لذات الغرام cover
والله اني ب محبتك اكتفيت ❤️ cover
Ang mutya ng section e/جوهرة القسم اي مترجمة cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
Larissa//لاريسا cover
عِشْق الْأدْهَم*الْمَلَاك الْأَسْوَد* cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

118 capítulos Em andamento

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".