كيف للصخر ان ينبض بالحب ... كيف لقساوته ان تتحول لحنين للدم ... و تعاطف و سند بدل ان يكون كالمعتاد عثرةً بدروبنا .... صخر سيلين و يفقد صلابته لريم و لو بعد حينAll Rights Reserved