Story cover for ليله سوداء by al-929
ليله سوداء
  • WpView
    Reads 168,720
  • WpVote
    Votes 5,422
  • WpPart
    Parts 13
  • WpView
    Reads 168,720
  • WpVote
    Votes 5,422
  • WpPart
    Parts 13
Ongoing, First published Jul 18, 2017
تمشي برعب في الرصيف المظلم و هي تتلفت حولها تأخرت مناوبتها في المشفى اليوم لهاذا تاخرت في العودة للمنزل ... تتلفت بخوف حولها و شعور سيء يدور في داخلها هناك من يلاحقها .. توقفت و هي تراه اخر الرصيف يمشي اليها ببطئ عيناه الزرقاوتين تلمعان في الضلام يمشي بتجاهها و هي تتراجع للخلف بخوف بدا بالجري لتجري هي أيضا و تصرخ طلب للنجدة 
شعرت بيده التي تجرها بعنف من خصرها لتتؤوه بألم و يرتطم راسها بالارض ...
تحاول المقاومة الرفس و الركل و الضرب لاكن لا فائده ... قالت بصوت ضعيف خائرة القوى
" ارجوك ... ارجوك لا تفعل " لاكن لا فائده نظرت لترى وشم اسود على يده اليسرى
غرقت في سبات اسود تتمنى ان ما يحدث مجرد حلم ...
فقط حلم ...
............................................................
في بعض الاحيان يحتاج الانسان للنسيان ... فقط للنسيان ..
...................
روايه جديدة اتمنى تعجبكم ..
Public Domain
Sign up to add ليله سوداء to your library and receive updates
or
#182الحياه
Content Guidelines
You may also like
ليت هاللحظه حضنك ...وطرف شفايفك...🫀 by ManarMohammed143
41 parts Complete Mature
وسع عيونه بصدمه وابتسامه وهو يشوف جمالها الأخاذ وخاصتا بالفستان الي كان يبرز جسدها والا شعرها الي عشقه اول مره شافه فيها والا بشرتها الي يتخدر من ريحتها اتقدم منها وهو يعض شفته .. كانت معطيته ظهرها ومو حاسه بوجوده .... خافت الا انرعبت وهي تسمع صوت انفاس بقربها لفت بسرعه كبيره وهي تشوفه امامها انصدمت وكانت بتصرخ بس حط يده على فمها بسرعه وهو يمشي فيها لين الجدار ويحضنها كانت ترجف ودموعها نزلت وهي تحس فيها يبوس عنقها حاولت تبعده عنها بس ماقدرت .... كان مخدر تماما من قربها بس دموعها ماعجبته كان لسا حاضنها على الجدار رفع وجهه مقابل وجهها وهو يهمس فوق يده الي كانت على شفايفها :لا تخافي أنا ممكن ءاذي العالم كله الا انتي خليني بس اصبر نفسي عليك وارتوي من عطشي الي جنني وهو يبغاك ترويه وبعدين اروح خافت أكثر وهي تسمعه هزت راسها ب لا وهي مصدومه من كلامه ابتسم و رجع يحضنها وهو يدفن نفسه في شعرها الي يعشقه .. . وبعد مده بعد عنها وهو يحس في أي لحظه ممكن يغمى عليها ناظرها للمره الاخيره وكل مايشوفها يذوب أكثر من عيونها الي تسحره باس خدها بقوه كبيره وطلع من الغرفه .. أما هي ارتمت على الأرض برجفه مو مستوعبه كل الي صار ...
صـور مـن المـــاضـي  by 0shah45
24 parts Ongoing
- ڪـان المـاضي يفتـح أبوابه عليها دفعة..؟ واحدة ضحڪات مخنوقة وعوده مشوشه.. ووجوه حفظتها الذاڪرة رغمًا عنها لا حبًّا فيها بل لأن الألم لا يُنسى بسهولة..! - ڪبرت بين أناسٍ تسڪن الطمـع قلوبهم.. لا يعرفون للرحمة بابًا ولا للحنان طريقًا.! ڪل يدٍ امتدّت نحوها ڪانت تحمل خلفها سڪينًا تطعنها بالألم المـاضي..؟ - وهنالك نبتت البذره صغيره التي.. تزهرت وسط رماد المـاضي وظلت تحارب الظروف لڪي تبحث ماورء الماضي.. ⸮ لتجد شيء من رماد تلڪ نـار - وفي عالمٍ يملؤه الخذلان، ڪانت الثقة سندًا لا ينڪسر، والصبر دربًا طويلًا، والعوض شعاعًا يظهر بعد ڪل ليل مظلم ليذڪر أن ڪل الأرواح تستطيع النهوض من رمادها - ولا الوجوه عن إجابات لا يملكها أحد.؟ لڪن الصور لم تڪن إلا شواهد قبور.. لڪل من عبر حياتها وترك خلفه أثرًا لا يُشفى - وهناك من يشبه دفء المقاهي في الشتاء وهدوء الليل بعد عاصفة..لم يسألها عن صورها مـاضي المريـر لم ينبش في رمادها فقط جلس بجانبهاوبدأ يعيد بناءها بلطف...بلحظة حنان بنظرة صادقة - ڪان ملجأ الغرباء.. الذي لم يحاول أن يُصلحها بل أحبها ڪما هي، بڪسورها، بذڪرياتها بحزنها المعلّق على أهدابها. - ولأول مرة شعرت أن الماضي يمڪن أن يبقى ماضٍي.. وأن هناك من يُحبك، لا على حطامها، بل حب...عندمه تختفي شمس تبدأ عوالم ا
قلب القمر by shiamaasaeed
86 parts Complete
كانت تتابع ملامحه الرجوليه الجذابه بهيام فهو أصبح زوجها بعد عشق استمر عام... رفعت أحد أصابعها و اخذت تتجول به علي وجهه.. ابتسمت بخجل علي ذكري ليله أمس التي كانت صاخبه... شهر مر علي زواجهم و لم تخرج من غرفتهم... يغرقها فقط بعشقه و حنان ارتفعت دقات قلبها علي حركه عينه التي تدل علي إستيقظه... هربت تحت الغطاء تمثل النوم ليفتح هو عينه بتثقل ثم نظر لها مبتسماً... نالها و هذا ما كان يريده استمتع معها كثيرا بعد سنه من فعل المستحيل لتكون بين أحضانه... قرص خدها بمرح قائلا.. = أفتح عينك يا وحش عارف أنك صاحيه... إيدك اللي اتحركت علي وشي كشفتك... ابتسمت بخجل أكبر ثم فتحت عيناها تدريجيا ... ليقبل هو شفتيها المنتفخه بحنان قائلا بهمس و هو يحرك يده علي زرعها الناعم الطويل... = ابتسامتك حلوه اوي مش عايزها تختفي ابدا بعد النهارده... قبلت يده بعشق يتطاير من عيناها التي تشبه سواد الليل... ثم ضمت نفسها داخل صدره تريد سماع دقاته التي تدل علي عشقه لها... ثم اردفت... = طول ما انت جانبي هفضل سعيده و فوق السحاب... لم يرد عليها بالكلمات بل سحبها من عنقها مقبلا شفتيها بجنون و رغبه تصرخ بها عينه...... ظل يقبلها و يده تتخلص من ملابسها ليبدأ معها رحله جديده من ليالي عشقهم... بعد مرور أربع ساعات وصلت الطائره الخاصه به ارض الوطن بعد إنتهاء شهر
نيران على وشك ألانطفاء  by i5_o0o
30 parts Complete
#قصه_حقيقيه _رگعت الباب بقوه چبت المفتاح أقفل باب الغرفه وأيدي تتراچف؛ هديت كل حيلي على الباب حتى لا يدخل؛ جسمي صابته قشعريره والرچفه زادت علي؛ قفلت الباب وگعدت وره أبچي؛ سمعته يصيح گمت افتر بالغرفه مثل المخبله ما أعرف شسوي؟ دوخني الله لا يوفقه _دگ الباب دگات أستفزازيه خفيفه ركضت چبت الكرسي حطيته وره الباب وأني أخدع نفسي لأن اعرف كلش زين الكرسي وجوده وره الباب ما راح يأثر هو من يريد شيء ياخذه والكل يوافق علي قرب يم الباب يحجي بحقاره _وهاي هي البيت فرغ النا ؛ سامعه بمقوله ثنين وحدهم والشيطان ثالثهم؟ هل المره انتي والشيطان بنفس المكان ٫؛٫؛٫؛٫؛٫؛٫؛٫؛٫؛٫؛٫؛٫؛٫؛٫؛ طيبه؛ أني مو مثل باقي البنات يحبن إلي يعجبهن أني حبيت زوجي إلي هو من حقي وحلال علي؛ المفروض أنام بحضنه بس صرت اتحلم واحلم احضنه _قصه شابه مملؤه بالصبررر؛ تتزوج بسبب العادات و التقاليد و الخوف من الناس والمجتمع ألىٰ أن تكتشف شي خطير في زوجها و عائلته فهل تستطيع الاستمرار في حياتها معهم؟!! وكيف تتجنب شرهم وشر وحب زوجها!!! للكاتبه زهراء المياحي ✨
عديل الروح 💓 by sabeenaebraheem
18 parts Complete
#عديل_الروح المقدمة: في الماضي : (كانت تقف امام الباب وهي ممسكة بكلتا يديه وفي عينيها دموع تحكي خوفها وقلقها مما يحدث لها)... .........:_ وين ماشي وسايبنا لمين!؟... إنت وعدتني حتكون جنبي على طول.... نحنا محتاجين ليك.. بتك محتاجة ليك.. صمت قليلا وهو يرى دموعها تلمع في الظلام.... اخذ شهيقا قويا واقترب منها محتضنا جسدها بين ذراعيه بكل قوة فهو يكره نفسه عندما يكون سببا في إيلامها..... .......:_ هلا ليش هاي الدموع... اني وعدتك إني راجع ان شاء الله.. بس في طربكة (دوشة) في بلدي... ولازم اروح اشوف اهلي يادلالي (ياقلبي).. ابتعدت من بين احضانه ونظرت اليه وهي تحاول ان تشرح له سبب قلقها وخوفها :_ خايفة تمشي وتنساني هناك... خايفة عليك من الحاصل في بلدك.. ومن اهلك إنت مفكر انهم حيسيبوك ترجع كدا بالسااااهل !؟... رد عليها سريعا لكي يطمئنها وهو بداخله شك من هذا الموضوع:_ راح يتركوني... انتي هسة ديري بالج علي حالج وعلى بنتنا... وخلى عنج الخوف وانا باجر بعاود إن شاءالله.... هنا ضاعت كل الكلمات والاحرف من شفاتها فهي قد إستسلمت رُغما عنها لوداعِـه آمـلة وراجية من الـلـه أن يعود يوماً كما وعـدها ....... .' بقلمي 😊 #سهارين
اسيري ... بقلم رونا by Ronafoaud
9 parts Complete Mature
حطم المستحيل ليصل اليها وحينما شعر انه قد وصل اليها اخيرا... وجد نفسه لايزال بعيد كل البعد عنها فهي ابدا لن تبادله حبه وكلما اقترب ستبتعد حتي ولو قيدها بالف قيد.. ولكنه غفل ان قيود القلب هي التي ستقربها منه في النهاية اقتباس توقفت الكلمات في حلقها حينما شعرت بأنفاسه قريبة منها حينما احني رأسه ليجتذب نظرها وقال بصوته الاجش: مش هبعد ياصبا متحاوليش... انا مقدرش اعيش من غيرك تلاحقت انفاسها بقوة اثارته وجذبت عيناه الي حركة صدرها السريعه فرفع وجهه ليتأمل ملامحها الفاتنه عينها البريئة والمشتعله بنفس الوقت انفها الدقيق وفمها الوردي المثير.. انها تأسره بكل تفاصيلها التي يعشقها ولم يعد يسيطيع الابتعاد عنها شعرت به يقترب اكثر فرجعت بدورها اكثر حتي التصقت بالجدار وضغطت عليه وهي ترفع عيناها المذعورتين نحوه فيما دنا منها وغمغم بخفوت : وافقي تتجوزيني ومش هتندمي حاولت دفعه وهي تصيح :مش هتجوزك... مش هتجوزك انت مبتفهمش.... مش عاوز تفهم ليه انا بكرهك اد اية ساد الصمت لحظات لم يتخلله سوي صوت انفاسه الغاضبة التي استمرت للحظات قبل أن يقول:بس زمانا بحبك وعايزك :، وانا مش بحبك ومش عاوزاك قال بغضب :هخليكي تحبيني انا متعودش اسيب حاجة انا عاوزها وانا عايزك ...ثم اكمل باصرار :بأي ثمن وبأي شكل بس انا مش عاوز ا
سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2 by RomaStories
79 parts Complete
رفرف قلبها بشدة.. حين رأته مقبلًا عليها ببطء هكذا و نظراته تشملها بتفحصٍ لا يخلو من الإعجاب ... و تلقائيًا. علقت أنفاسها بصدرها و هي تستشعر الذبذبات الحارة المنبعثة من جسمه الآخذ بالاقتراب منها، حتى توقف أمامها مباشرةً.. المسافة بينهما لا تُذكر، لكنهما لا يتلامسان... إلى أن أحست بكفه يقبض على يدها فجأة و أصابعه تتخلل أصابعها و تشتبك بهم بقوة دفعتها للإنهيار داخليًا و أطلقت أنفاسها المحبوسة برئتيها أطبقت جفونها فورًا و هي تتنفس بعمق خشية أيّ خطوة قد يقدم عليها تاليًا، بينما يرفع "عثمان" كفه الآخر و يضعه على مؤخرة رأسها.. يقربها منه بتمهلٍ، ليفاجئها بقبلة رقيقة مطوّلة فوق جبينها.. ثم يبعد وجهه قليلًا لينظر بوجهها المحاط بحجابها الجميل و الذي أضفى عليها براءة و وقارًا في آن ... -بحبك يا سمر ! .. قالها "عثمان" هامسًا بحميمية أيقظت كل مشاعرها الخامدة تجاهه مرةً واحدة فتحت عيناها على وسعهما في هذه اللحظة، لتتصلا بعينيه الحادتين فورًا... إزدردت لعابها بتوتر و هي تمتثل رغمًا عنها للسحر الذي يبثه لها بنظراته، و من جديد أجبرت نفسها على تصديقه، خاصةً و هو يكرر نفس الكلمة ثانيةً و لكن بلهجة أكثر خشونة و كأنه يثبت لها مشاعره و ملكيته إياها وحده : -بحبك ! #سَلْ_الغَرَاَمٌ #مريم_غريب
You may also like
Slide 1 of 9
ليت هاللحظه حضنك ...وطرف شفايفك...🫀 cover
صـور مـن المـــاضـي  cover
قلب القمر cover
نيران على وشك ألانطفاء  cover
عديل الروح 💓 cover
"سَيِّدَةُ العِشقُ"  (ثنائية من جزئين) cover
جحيم آل ادم cover
اسيري ... بقلم رونا cover
سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2 cover

ليت هاللحظه حضنك ...وطرف شفايفك...🫀

41 parts Complete Mature

وسع عيونه بصدمه وابتسامه وهو يشوف جمالها الأخاذ وخاصتا بالفستان الي كان يبرز جسدها والا شعرها الي عشقه اول مره شافه فيها والا بشرتها الي يتخدر من ريحتها اتقدم منها وهو يعض شفته .. كانت معطيته ظهرها ومو حاسه بوجوده .... خافت الا انرعبت وهي تسمع صوت انفاس بقربها لفت بسرعه كبيره وهي تشوفه امامها انصدمت وكانت بتصرخ بس حط يده على فمها بسرعه وهو يمشي فيها لين الجدار ويحضنها كانت ترجف ودموعها نزلت وهي تحس فيها يبوس عنقها حاولت تبعده عنها بس ماقدرت .... كان مخدر تماما من قربها بس دموعها ماعجبته كان لسا حاضنها على الجدار رفع وجهه مقابل وجهها وهو يهمس فوق يده الي كانت على شفايفها :لا تخافي أنا ممكن ءاذي العالم كله الا انتي خليني بس اصبر نفسي عليك وارتوي من عطشي الي جنني وهو يبغاك ترويه وبعدين اروح خافت أكثر وهي تسمعه هزت راسها ب لا وهي مصدومه من كلامه ابتسم و رجع يحضنها وهو يدفن نفسه في شعرها الي يعشقه .. . وبعد مده بعد عنها وهو يحس في أي لحظه ممكن يغمى عليها ناظرها للمره الاخيره وكل مايشوفها يذوب أكثر من عيونها الي تسحره باس خدها بقوه كبيره وطلع من الغرفه .. أما هي ارتمت على الأرض برجفه مو مستوعبه كل الي صار ...