لاَ تُساعدني ولَكن لا تُؤذِيني, اكرَهنِي ولكنْ لا تتَصرَّف وكأنَّك تحبُّني, لا تجْعلني سعيدًه لَكن لا تُفسد سعَادتِي أنا أتمزق و كأني أقف في المنتصف المُميت بين الرحيل و البقاء و يجذبني كلاً منهما و أنا أتمزق لأشلاء بينهما ، و لكن من الخارج أبدو كأنى في سلام و أقسم إن بداخلي حروباً أموت فيها يومياً ُ "ليس خطائي انك دخلتي حياتي فجاه وابعدتِ العتمهَ والوحده عنها ،انتِ جعلتني اقع لكِ وبشد من النظره الاولی "