رُبما كنتِ تكرهين أصوات المطر لكنني تركت النافذه مفتوحه وقت هطولها. رُبما كنتِ تكرهين الأجواء البارده لكني لم أخُذِك في أحضَاني لأدفئكي. رُبما كنتِ تبحثين عن الصيف في وسط شتاء حُبنا. رُبما كنتِ تنتظرين حُبي في كُل يَوم لكنني كنت دائم التأخير. لكن رُسماتي لازالت تنطق بأسمك. قلبي لازال يعبد حُبك. أبتسامتك لاتز ال تحيرني كأبتسامة المُنَي ليزا التي حيرت العَالم. أحلم بِكي يا حبيبتي بألوان لم تُخلق بعد. هل يمكنك البقَاء لأنه لن يحبك كما أفعل أنا ؟ ...All Rights Reserved