Needle in my heart
  • Reads 335
  • Votes 21
  • Parts 1
  • Reads 335
  • Votes 21
  • Parts 1
Ongoing, First published Jul 25, 2017
Mature
• تناسـقٌ جَسدِك يٌغريني ، لـم أرى مِثلَهٌ بِـ حياتي •
[ تشانــبيك ]

• دَرست كٌل أنواعِ العِيون ، ولَم أرى عينً ساحرةً مِثل خاصتكْ •
[ هونــهان ]

• أنتَ تٌحفة فْنية مِنْ أسفَلك لِـ أعلاك ، فَقط قْدِس جَسدكَ وقلبكَ لي •
[ كايــسو ]

• شَفتاك لَعينة ساحِرة ، كالنجوم سأغني لكَ ياحبيبي •
[ تشينــمين ]



Baek-ah |  TaoRis008
COVER BY :- MR_SOO
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add Needle in my heart to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
13 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
سر بين السطور  cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
عشق أولاد الذوات cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
الموروث نصل حاد cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
الامارة cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

97 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.