"تمر الدقائق والساعات حتى تمرّ السنوات بسرعة والحياة تستمر بتفاصيلها السعيدة والحزينة ،بلحظاتها التي تنسى والخالده في ذاكرتنا.. وكأنها قد وضعت قصتنا بأكملها على شريط وبدأت بتشغيله منذ اخذ نَفَسنا الأول.. قد وضعت قصتنا..قصتي معك التي مرّ وقت طويل على نهايتها ،لا اعلم الغيب لذلك لن اقول اننا انتهينا للأبد. لأني الى الآن اشعر اننا نلتقي بأحلامنا.. بخيالنا الذي سيصبح حقيقة بيوم من الأيام ،كم انا متشوّق لرؤية وجهك الأشبه بالقمر. لينبض قلبي دائماً حين يُسمَعُ اسمك ..وليتوقف عن النبض حين يُسمَع صوت امرأة اخرى تدخل حياتي.." -اسطنبول ٢٠١٥-
حكاية تروي ابطالها "علي" و"سيلين" اللذان تورطوا بجريمة عظمى ،كانت جريمتهم عشقهم كما قيل عنهم قبل رحيل سيلين لإيطاليا .
فهل سيجتمعان من جديد؟ العائلة ام الحب؟ وهل سيضحك لهم القدر؟