مَن كانَ يظنّ أن فرصة الحديث عن قضايا تشغل بالنا، ستأتي لنا بقدميها إلى عالمِ الواتباد؟ لا خوفَ من الوقوع في الغلطِ بعد اليوم، فمنه نتعلّم الصواب ومعنا سيكون لتصحيح الأخطاء لذّة خاصّة ونكهة التعاون الابداعي..All Rights Reserved
3 parts