عشق الجيران
  • مقروء 231,070
  • صوت 9,928
  • أجزاء 29
  • مقروء 231,070
  • صوت 9,928
  • أجزاء 29
إكمال، تم نشرها في يولـ ٢٩, ٢٠١٧
قصة كانت في احدى الايام على أرض الواقع ... باللهجة العراقية ...

هل الحب الأول يُنسى ؟ ولكن ماذا عن حب المراهقة ؟ 
عذاب الحب من طرف واحد والخيانة من يتحمل ويصبر على كل هذا ؟!!

تابعوا قصتي " عشق الجيران " وتعرفوا عن عذاب رند وحياة غيث ❤️

قصة حقيقية " عشق الجيران " بقلمي الكاتبة سحر اللامي 💎

" Neighbors Love " by Writer Sahar
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف عشق الجيران إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#8dream
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
بغداد "حُب عراقي" بقلم ilaeanw9
33 جزء undefined أجزاء إكمال
يشاء القدر أن يلتقي اثنان... هو رجل لا يسمح لأحد أن يمتلك قلبه أو حتى يقترب منه. رجل صارم، لا يلين، غيور حد الهوس، قوي، شجاع، حياته مليئة بالواجبات والمخاطر، وملأها الأوامر، حتى مشاعره... لا مكان لها في هذا العالم. أما هي، فتاة تعيش في عالمٍ مختلف تمامًا... شغوفة بأحلام لا تعرف المستحيل. تحديها ليس في الحياة فقط، بل في مواجهة الرجل الذي لا يعرف الاستسلام. بينما هو يعيش كل لحظة بتركيز مطلق، هي لا تتوقف عن السعي وراء كل شيءٍ تريده، حتى لو كان ذلك يعني اقتحام عالمه المظلم. وفي لحظة غير متوقعة، يلتقيان... حيث تنفجر شرارة لا يمكن كبحها، في عالم مليء بالغموض والمخاطر. بين قلبه الحديدي وقلبها المتوهج، تتصاعد الأزمات، والأسرار تتكشف واحدة تلو الأخرى. هل يُمكن لحبّ كهذا أن يصمد؟ بين قوة لا تعرف الرحمة، وطموح لا يرحم صاحبه... ومع كل خطوة يخطوها معًا، يزداد الخطر ويعلو التوتر، لدرجة أن الحياة نفسها تصبح في خطر. هل يستطيعان البقاء معًا رغم العواصف التي تحيط بهما؟ أم أن كل شيء سيتحطم في لحظة واحدة، في مواجهة حتمية لا مفر منها؟ هذه ليست مجرد قصة حب... هي لعبة قلوب تشتعل، وعقول تتصادم. قصة تُختبر فيها الحدود، وتواجه فيها المشاعر أكبر التحديات. ● تم تغير الاسم السابق من ضابط والطالبة الى بغداد حب عراق