أمامك أو يراقبكَ من الخلف..
بجانبك أم أنه عدوٌ لك..
لا يُهم كم لطيفٌ و طيبُ القلبِ أنت..
فلابُدَّ من وجودِ شخصٍ يحملُ ضغينةً عليك..
حتى و من دونِ علمٍ منك..
Regístrate para añadir ما هي قصتك...أيتها الشبح ؟ a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
أمامك أو يراقبكَ من الخلف..
بجانبك أم أنه عدوٌ لك..
لا يُهم كم لطيفٌ و طيبُ القلبِ أنت..
فلابُدَّ من وجودِ شخصٍ يحملُ ضغينةً عليك..
حتى و من دونِ علمٍ منك..
-أحياناً... قد تكون الأخطاء التي تؤذينا و تؤذي غيرنا ليس لكوننا لم نتكلم، بل لأننا لم نصمت في الوقت الذي يجب أن نسمع فيه نبضات قلوبنا عوضاً عن صدى كلماتنا.
-لذا أرجوك يا من تَسْمَعُنِي، لا تحكُم عليّ...