هذه القصة هي أول قصة قمت بكتابتها وتأليفها طيلة ما مر من حياتي كنت في الخامسة عشر عندما كتبت أول كلماتها بقلم وأوراق، لكن لم أقم بنشرها إلا في عام 2016 على موقع الكتابة "واتباد"، وقد حققت بفضل الله رواجاً باهراً بين القراء لم أتمكن من نشرها ولا حتى نشر أي من رواياتي فأنتم تعرفون صعوبة ذلك في بلادنا للأسف ولهذا جائتني فكرة.. أن أقوم بنشرها هنا، على اليوتيوب في شكل فيديوهات بسيطة، وذلك لأن أصبح هنالك قنوات مع الأسف لا يوصف أصحابها إلا بلصوص، قاموا بسرقة الفكرة والقصة وأنشئوا عليها فيديوهات بطريقة الأنيميشن دون ذكر صاحب القصة ولا حقه فيها سابقاً قمت بنشر هذه الفيديوهات لكنها لم تكن معدلة بشكل جيد، لذلك الآن قمت بعمل بعض التعديلات البسيطة وليست الكاملة؛ نظراً لصعوبة إعادة تسجيلها مرة أخرى، وأتمنى منكم أن تسمعوها وتكتبوا لي أرائكم في محتواها أيضاً سأضع رابط القصة الخاص بالواتباد في صندوق الوصف لمن يستمتع بالقراءة شكراً لكم على دعمكم لي حتى الآن ~~~*~~~*~~~*~~~*~~~ أعتذر عن تداخل صوتي مع الموسيقى العالية فهذا خطأ برنامج المونتاج مع الأسف ~~~*~~~*~~~*~~~ #ملحوظة# سوف أترك النسخة القديمة من فيديوهات القصة فقط حفاظاً على تاريخ نشرها ~~~*~~~*~~~ تابعوني على حسابي في أنستغرام والتيك توك: @heba_writing ~~~*~~~