على ضفاف الأمل نالتقي
  • Reads 522
  • Votes 35
  • Parts 1
  • Reads 522
  • Votes 35
  • Parts 1
Complete, First published Aug 03, 2017
One shot
All Rights Reserved
Sign up to add على ضفاف الأمل نالتقي to your library and receive updates
or
#811حزينه
Content Guidelines
You may also like
زمن الاساطير المنسية  by creative_287
26 parts Complete
"زمن الأساطير المنسية"** في عالم موازٍ حيث تتداخل الحقائق التاريخية مع الأساطير القديمة، تقع مدينة "أثريا" العظيمة، حيث يعيش البشر والمخلوقات الأسطورية جنبًا إلى جنب. في هذا العالم، لا تزال الإمبراطوريات القديمة تحكم، والسحر هو جزء من الحياة اليومية. **الشخصيات الرئيسية:** - **ليانا**: أميرة شابة من "أثريا"، تمتلك قدرة نادرة على التواصل مع الطبيعة. - **رايدن**: محارب شجاع من إمبراطورية بعيدة، يبحث عن سر الخلود. - **أزور**: تنين أزرق يحمل أسرار الزمان والمكان. **القصة:** تبدأ الرواية بلقاء مصيري بين ليانا ورايدن، يكتشفان سريعًا أن لديهما هدفًا مشتركًا: البحث عن "مرآة الأقدار"، وهي أثر أسطوري يُقال إنه يمكن أن يغير مجرى التاريخ. خلال رحلتهما، يواجهان العديد من التحديات، من معارك ملحمية إلى ألغاز غامضة، ويكتشفان الحب في أكثر الأماكن غير المتوقعة. مع تقدم القصة، يكشف أزور عن نفسه كحارس لـ "مرآة الأقدار" ويختبر إرادة الأبطال. يجب على ليانا ورايدن أن يثبتا أن نواياهما نقية قبل أن يتمكنا من الاقتراب من المرآة. **النهاية:** في النهاية، يواجه الأبطال خيارًا صعبًا: استخدام المرآة لتغيير مصائرهم أو تدميرها للحفاظ على التوازن الطبيعي للعالم. يختارون التضحية برغباتهم من أجل الخير الأعظم، مدركين أن الحب والشجاعة
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
زمن الاساطير المنسية  cover
الفزاعه (ScareCrow)  cover
السفر عبر الزمن . cover
2528 cover
الأشيب  cover
شيء من رصيف الدم  cover
حكايات أنور مختار cover
   شمس المعارف الكبرى( لعنة الزهرة )  مكتملة cover
مكتوبة على إسمي  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

84 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.