لعبة القدر ( كاملة )
  • LECTURAS 60,866
  • Votos 518
  • Partes 16
  • LECTURAS 60,866
  • Votos 518
  • Partes 16
Concluida, Has publicado ago 04, 2017
قصة درامية رومانسية ... تدور احداث حول شاب وفتاة يلتقون صدفة عدة مرات ... لكن الصدفة كانت سبب لشجار لا ينتهي ويتعهد كل منهما بالانتقام ... لكن تهديداته المستمرة  جعلتها تعمل لديه بشرط ان لا يشتري بيتها ... لكن لم يعرفوا ان ما يجمعهم ماضٍ اسود وسيعلقوا تحت لعبة القدر ....
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir لعبة القدر ( كاملة ) a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#497story
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
الموروث نصل حاد de Asawr_Hussein22
28 Partes Continúa
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Quizás también te guste
Slide 1 of 20
رواية علي ذمة ذئب cover
انتقام بنات الجوهره  cover
عشق أولاد الذوات cover
اعداء حتي النهاية ( كاملة )  cover
هى وكبرياءه cover
وقعت في أحضان صخر cover
سجينة قسمه  لـ "ميرا جبر" cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
سر بين السطور  cover
اسيرة انتقامه..بقلم منار مازن cover
الامارة cover
شمس الحي cover
وقعت في قبضة الوحش cover
وقعت فى مجنونة  cover
لست خطية (كاملة) cover
ورقه زواج عرفى cover
العروس الهاربه cover
لما كنا صغار  cover
الموروث نصل حاد cover
رواية "طفلة تزوجت قاسي 😘" cover

رواية علي ذمة ذئب

58 Partes Concluida

هذه الروايه للكاتبه اميره مدحت أيها القاسي الغادر.. أنني لم أصدق يومًا أني سأعشق.. من أخذني بين يديه في غفلة من الزمن.. فأنا أحبك وأكرهك في نفس الوقت.. ولكن أصبحت أعلم أنني لم أعد أقدر على فراقك.. فلقد أصبح قلبي جريح ويملؤه الحب والعشق بين الريح..