نِسيَآن .
  • Membaca 962
  • Suara 57
  • Bagian 12
  • Membaca 962
  • Suara 57
  • Bagian 12
Sedang dalam proses, Awal publikasi Agt 04, 2017
آليس و النسيان .

و من منا لم يتمنى نسيانه أو إختفائه عن هذا العالم.
ليس و كأن العالم ظالم أو قبيح ، 
ولكن في لحظه غضب و حزن تصدر منا العديد من الأماني و الكلمات القاسية 
قد تبدو جيدة إن تحققت ، لكنها تخفي في ثناياها شراً و بئساً شديد!!
آليس فتاة في التاسعة عشر من عمرها ليست مثالية و لا حتى حياتها لم تكن كذلك
لكنها كانت راضيةً تمام الرضى عنها.
خيرها وشرها ، حزنها و فرحها  جميعهم كانت تحصل عليهم بالتساوي ولكن دون أن تشعر أو تحسب ذلك ..
تحدث معها حادثة غامضة و تقابل طفلاً مميز
ليس كغيره من الأطفال ، من هذا الطفل!
و ماذا سيحدث مع آليس و أصدقائها!
كل هذا ستكتشفونه بالرواية .
أتمنى أن تنال إعجابكم ♡.
- أرجو لمن لديه نقد أو تعليق أن يكتبه أتقبل ذلك بكل رحابة صدر .
Seluruh Hak Cipta Dilindungi Undang-Undang
Daftar untuk menambahkan نِسيَآن . ke perpustakaan Anda dan menerima pembaruan
or
Panduan Muatan
anda mungkin juga menyukai
anda mungkin juga menyukai
Slide 1 of 10
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  cover
عَشــق الشيَخ cover
طفله و الضابط  cover
سيرافينا "لعنة الكواكب"| seravena  cover
السيف2 cover
رواية ولاد تسعة  cover
𝐏𝐋𝐄𝐀𝐒𝐄 𝐃𝐈𝐕𝐎𝐑𝐂𝐄 𝐌𝐄 cover
زواج من وحش مهووس cover
لقيتك نور هالدنيا لقيتك أكبر عجايبها cover
~العوض فيما اختاره الله ~ cover

أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia

80 Bagian Sedang dalam proses

البداية كانت في عالمٍ آخر...! وكانت تلك أوّل خديعةٍ فقط..! سبعُ ممالكَ كُبرى...وسبعُ أجناسٍ مختلفة..! وبالنسبة لها، عائلةٌ دافئة كانت تغنيها عن العالم بأسره..! وكان ذلك حلمها الوحيد..! أمّا هو...! وريثُ عرشِ أعظم مملكة..! حلمه الوحيد كان حماية من يحب..! عائلته ومملكته وشعبه..! وكان للقدر رأيٌّ آخر..! كلاهما كان بيدقاً بين أنامل هذا العالم الجشع الذي سعى لسحقهما بلا رحمة فقط لأنّهما امتلكا قوّةً مدمّرة..! لا أحد يولدُ شريراً، ولا أحد يولدُ وحشاً..! ومن رحم الظّلم والقسوة ولدَ ملكا الرّماد..! كانا النقيض دوماً، إن كان هو ملاكاً فهي شيطانة..! وإن كان هو آثماً فهي نقيّة..! قدرهما أن يكونا أعداء دوماً..! لا يُسمح لهما أن يكونا غير ذلك..! لأنّ ذلك العالم يرى أنّ تحالفهما...كارثةٌ تهدّدُ بالفناء..! بدأ النشر 12/11/2022