ظل يرمقها بنظراته القاتمه ثم ما لبث ان هتف بصوت اجش :- -انت ما الذي تفعلينه هنا ؟! ...منزلك يبعد مسافه عن هنا صحيح -نعم ..لقد ضللت طريقي إلي البيت بينما كنت شارده ..هل تصلني إليه ؟! ..او تصفه لي (ردت بإرتباك وهي تتهرب من نظراته ) فقطع المسافه بينهم وهتف بإبتسامه ساخره :- -لا داعي لقطع المسافات وما حل بعد ذالك لا تتذكره تتذكر فقط احتضانه لها بقوه حتي كاد ان يكسر ضلوعها واحست بحراره جسده التي كادت ان تحرقها حيه رغم بروده الجو وارتدائه قميص خفيف يفتح ازراره الاماميه ليظهر صدره الملي بالعضلات والتي يظهرها قميصه بإثاره وجاذبيه ساحقه وجدت نفسها بلحظه بغرفتها ببيت جدتها ..نظرت حولها بزهول واعين متسعه والتقت أعينها بعينيه فهتفت بصدمه وتثعلم :- انت ..انت ..كيف احضرتني إلس هنا !! ...هل انت ..انت مصاص دماء ..............