حب طفولتي
  • Reads 23,086
  • Votes 858
  • Parts 5
  • Reads 23,086
  • Votes 858
  • Parts 5
Complete, First published Aug 06, 2017
هلاو طبعا اول مره اكتب قصه 🙈 اتمنى تعجبكم و هل قصه حقيقيه و غيرت شغلات خل نتعرف على ابطالنه الحلوين   هلاو اني لبطله مريم مواليد ١٩٩٨ و مواصفاتي عيوني ناعسه شعري قصير قزمه و بيضه و رشيقه لا مدبدبه  و حاليا صيدله و هسه تعرفو على البطل اميري هلو يلشباب اني اسمي علي مواليد ١٩٩٦ ني طويل و ابيض كلش و عيوني عسلي و شعري سرح و حاليا اخر مرحله محاسبه بيتنه و بيت مريم حايط على حايط و يلا نبدي من جان عمر مريم خمسه و اني سبعه

  _____________________________________
{نبدي القصه}
______________________________________
ام مريم:مريومه حبيبتي تعالي اكلي 
مريم:حاضر ماما 
اكلنه و كملنه و صارت ب٦:٠٠ ندك الباب طلع اخويه 
يزن:مريم تعالي صديقتج نور بره هيه و علي طبعا نور جانت اقرب صديقه الي بس مجنت العب وياها بس ويه علي 😹 
مريم:اي اي اجيت رحت طلعت هلو نور هلو علي 
نور و علي:هلو تعالي نلعب بيت علي 
مريم:اوك رحنه لعبنه صار العشه 
مريم و نور :يلا راح نروح 
علي:مريومه ابقي انتي ييتكم قريب 
مريم:مممم اوكي ضليت و نور راحت كلت اي هم زين جنت اغار على علي😹 بعد طفله و احب كلشي الي وحدي 
ام علي:تعالو تعشو طبعا جنت اقلد علي شون ياكل من شافني منتبه علي كام يوكلني علساس هوه اكبر مني😒 
صارت ب٩ 
مريم:علاوي تعال وصلني للبيت 
علي:يلا امشي 
رجعت نمت من التعب و ضلينه هيج لحد ما صار عمر
All Rights Reserved
Sign up to add حب طفولتي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
فقط لني يتيمه  {مكتمله } cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
عاصفة الهوى  cover
زوجتي الاولى والاخيرة cover
مكتوبة على إسمي  cover
لَحظٌـآتُ حبّ cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
هّـذِهّ الحكاية cover
الأشيب  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

84 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.