بطلتى الصغيره (مكتملة)
  • Reads 45,304
  • Votes 2,094
  • Parts 31
  • Reads 45,304
  • Votes 2,094
  • Parts 31
Complete, First published Aug 07, 2017
*احيانا يحتاج المرء ان يغلق عينيه لكى يري بوضوح* 

"لمَ تحبنى؟"
سألت وهى بين احضانه ومغمضه عيناها لتستمتع بالرقصة

"لا يوجد لمَ او كيف .. انا احبك .. أحب مميزاتكـِ .. وأتقبل عيوبكـِ .. أحب حديثكِ الىَّ أحبك بأكملك"
قال لتفتح أعينها البنيتان وترفع رأسها له وتقول

"جاستن انا بإمكانى رؤيتك .. انا حلمتُ بك اليوم .. حلمتُ بأول يوم التقينا فيه ولكننى رأيتك"
قالت نورا وبعدما انتهت ارجعت رأسها لصدره مرة اخرى ليبتسم هو قائلاً

"أخبرتك انا ايضا أننى حلمتُ بكِ قبل لقائنا ولم تصدقيني"
قال جاستن 

"انا اصدقك"
قالت نورا بإبتسامه تجعله يريد ضمها اكثر 



#ملاحظة: اذا رأيتم اى نوع من التشابه بين روايتى ورواية اخرى فما هى الا صدفة .. هذه القصة مقتبسة من الواقع الذى نعيشه .. اتمنى لكم الاستمتاع بالرواية
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add بطلتى الصغيره (مكتملة) to your library and receive updates
or
#12جاستن
Content Guidelines
You may also like
مُنقَذتي ( لُغة الحُبُّ ) by DoaaSaleam
32 parts Complete
تجرى وتجرى ولا تنظر خلفها خائفه ومرتعبه تلعن القدر الذى اوقعها فى هذا المأزق كل ما تتمناه فى هذا الحظه هى أن تختفى من هنا فهى شهدت على شئ لم يكن يجب عليها أن تشهده أصدمت بجسد صلب جعلها تقف وتثبت مكانها وقفت ولم تتجرأ على رفع عينيها فهى تعرف مصيرها وأنها باتت على وشك الانهيار ........... هل الحياه ظالمه ؟ ام نحن الذين نظلم أنفسنا كلًا منا هو المسئول عن إختيارته فيمكن أن تضعنا الحياه فى طريق خطأ ولا نريده ولكن الإستمرار او عدم الإستمرار فى هذا الطريق يعود لنا نحن فالإنسان هو مالك نفسه وطريقه نحن الذين نبنى سجوننا بأيدينا نبتعد عن الجميع ونبنى أسوار وحواجز لجميع من حولنا نغرق فى دوامه الماضى نكره الحياه ونكره أنفسنا برغم لو أننا وقفنا ونظرنا من حولنا لوجدنا أن هناك نوراً هناك نوراً يستطيع أن يأخذ بأيدينا من هذا الظلام الدامس يكفى فقط بأن نريد هذا من صميم قلبنا الأهتمام والحب للشخص الخطأ والإصرار على إعطاء الحب له أمًل بأنه يمكن أن يتغير فى يوم من الأيام هل هو حب فعلا أم غباء ؟ أحيانا تجعلنا الحياه نأخذ قرارات لم نكن نتخيل بأننا ممكن أن ناخذها فى يوم من الأيام قرارات تغير حياتنا ١٨٠ درجه فهل تنصفنا الحياه وتكون هذا مكافئتها لنا ام عقابها لنا ؟ روايه مُنقَذتي ( لُغة الحُبُّ ) دعاء سالم #دودو
You may also like
Slide 1 of 10
مُنقَذتي ( لُغة الحُبُّ ) cover
الامارة cover
نغمة سوداء  cover
التسلط التائه cover
نور احاطني من الظلام cover
بنات المافيا  cover
لقد عادت من أجل الانتقام  cover
الطاووس المغرور cover
عشق الملوك ✅ cover
 نار العشق والانتقام  cover

مُنقَذتي ( لُغة الحُبُّ )

32 parts Complete

تجرى وتجرى ولا تنظر خلفها خائفه ومرتعبه تلعن القدر الذى اوقعها فى هذا المأزق كل ما تتمناه فى هذا الحظه هى أن تختفى من هنا فهى شهدت على شئ لم يكن يجب عليها أن تشهده أصدمت بجسد صلب جعلها تقف وتثبت مكانها وقفت ولم تتجرأ على رفع عينيها فهى تعرف مصيرها وأنها باتت على وشك الانهيار ........... هل الحياه ظالمه ؟ ام نحن الذين نظلم أنفسنا كلًا منا هو المسئول عن إختيارته فيمكن أن تضعنا الحياه فى طريق خطأ ولا نريده ولكن الإستمرار او عدم الإستمرار فى هذا الطريق يعود لنا نحن فالإنسان هو مالك نفسه وطريقه نحن الذين نبنى سجوننا بأيدينا نبتعد عن الجميع ونبنى أسوار وحواجز لجميع من حولنا نغرق فى دوامه الماضى نكره الحياه ونكره أنفسنا برغم لو أننا وقفنا ونظرنا من حولنا لوجدنا أن هناك نوراً هناك نوراً يستطيع أن يأخذ بأيدينا من هذا الظلام الدامس يكفى فقط بأن نريد هذا من صميم قلبنا الأهتمام والحب للشخص الخطأ والإصرار على إعطاء الحب له أمًل بأنه يمكن أن يتغير فى يوم من الأيام هل هو حب فعلا أم غباء ؟ أحيانا تجعلنا الحياه نأخذ قرارات لم نكن نتخيل بأننا ممكن أن ناخذها فى يوم من الأيام قرارات تغير حياتنا ١٨٠ درجه فهل تنصفنا الحياه وتكون هذا مكافئتها لنا ام عقابها لنا ؟ روايه مُنقَذتي ( لُغة الحُبُّ ) دعاء سالم #دودو