Story cover for  ڤاليرى- Valerie  by Ayaaabdlrahman
ڤاليرى- Valerie
  • WpView
    LECTURAS 8,051
  • WpVote
    Votos 416
  • WpPart
    Partes 21
  • WpView
    LECTURAS 8,051
  • WpVote
    Votos 416
  • WpPart
    Partes 21
Continúa, Has publicado ago 08, 2017
أنا هنا حقاً لكن أشعر أنني لست هنا جسدي هنا لكن روحي تسكن في مكان اخر..... 
 مُنذ أن فتحت عيناي في هذا المكان و منذ ذلك اليوم الذى وجدت فيه نفسى هنا...
 لم استطع تذكر أي شئ حدث قبل تلك اللحظه...عدا صورتهُ.

{Highest rank: #4 in suspense}
{Highest rank: #1 in mystery -thriller}
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir ڤاليرى- Valerie a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#11كتابات
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
لعنة الزائرين  de 12thMind
19 partes Concluida
ما سأرويه الآن، لا أعرف إن كنت أكتبه من أجل التخلّص منه... أو من أجل الإمساك به. لم أكن يومًا ممّن يؤمنون بالأحلام، أو يعطيها أكثر من لحظة عابرة في الصباح، تمامًا مثلما نمسح العرق عن جبيننا ولا نفكر من أين جاء. لكنّ هذا الحلم لم يكن عاديًا... ولم يكن واحدًا فقط. في البداية، تجاهلته. قلت لنفسي إنها مجرد تهيؤات، نتيجة تعب أو قلق، شيء لا يستحق أن يُروى، ولا حتى أن يُكتب في ملاحظة سريعة. ثم تكرّر. كان هو. نفس الرجل. نفس النظرة الجامدة، وكأنّه لا ينظر إليّ بل عبري، وكأن خلفي شيئًا ينتظره. لم يكن يتكلّم... في البداية. ثم بدأ يقترب. يهمس. يتكرّر. لم أستطع تجاهل الأمر أكثر. فكلما أغلقت عيني، عاد. وكلما حاولت نسيانه، ظهر شخص جديد... امرأة، ثم طفل، ثم آخرون. كلهم موتى. إنني أكتب الآن بعد أن فقدت القدرة على التمييز بين النوم واليقظة. لا أعرف ما الذي يحدث بالضبط، ولا إلى متى سيستمر. لكنّي أعرف هذا فقط: الأحلام لم تعُد مكانًا آمنًا. ولا الواقع أيضًا.
عبث الذاكرة de HoudaDriss5
14 partes Concluida
ملخص: نجلاء صحفية لامعة وامرأة مستقلة وقوية الشخصية وغامضة. تتفاجأ، ذات صباح، بأن ذاكر الذي عشقته بجنون منذ خمس سنوات أصبح المدير الجديد للمجلة التي تعمل بها. كانت علاقتهما نارية الى حد الجنون ثم انفصلا بسبب الكبرياء. يتملك نجلاء الارتباك وتغرق في دوامة من التساؤلات والذكريات والاضطراب النفسي. فما الذي سيحدث بعلاقتهما؟ وماهي الأسرار والذكريات التي تقض مضجع كليهما وترهقهما؟ وهل سينتصر حبهما على الزمن وكل العراقيل؟ مقتطف: ثبتت عينيها في سقف الغرفة. جسدها النحيف مرهق، مع أنها لم تأت أي جهد استثنائي. يبدو أن حركة الأحاسيس تلتهم طاقة البشر أكثر من حركة الجسد. كانت عيناها تحاور سقف الغرفة كما يحاور المرء الحاسوب. تطلب منه كشفا مفصلا عما وثقته الذاكرة من أحداث ومشاعر قبل خمس سنوات خلت. كانت تظن أنها نسيت كل شيء.. أن الزمن يمتص المشاعر ويبتلع الذكرى. ولكن يا الله.. كيف لنظرة عزلاء أن تخترق أسوار الزمن.. وتهزم جيوشه المدججة بأسلحة الدمار الشامل. كيف.. للمسة.. لمصافحة.. أن تنفخ الروح في أحاسيس كفنتها ودفنتها بنفسها في مقبرة النسيان الأبدي. هل يعقل أنها لم تمت ؟ كيف يعقل هذا، بعد أن حطمت بيديها كل الهدايا وأحرقت كل الصور، وقاطعت كل الأماكن التي جمعتهما يوما، ومزقت كل الثياب التي لبستها لمقابلته، وسك
Quizás también te guste
Slide 1 of 7
سَرْمَدًا cover
My Dear, You Become My Prisoner | عزيزتي، أصبحتي أسيرتي cover
نستازيا cover
بين عالمين 🖤 M.Y.G✔ cover
"Jab in the time of farewell " cover
لعنة الزائرين  cover
عبث الذاكرة cover

سَرْمَدًا

13 partes Continúa

أين أنا؟ أشعر بقطرات المطر تداعب جسدي... وتخللت إلى مسامعي أصوات الحشود من حولي... تذكرت!... أنا الآن أمام بيت إسلام... وتلك القصة... يا إلهي! لا زلت أشعر بحرارة الدماء على جلدي... يبدو أنني قد غبت عن الوعي لثوان... هل ستكون جثتها أمامي؟... فتحت عيناي ببطء... لا أرغب في النظر... أول ما لفت انتباهي تلك الدماء على الارض... شعرت في رغبة ملحة في التقيؤ... حتى شدة تدفق المطر لم تغسل تلك القطرات التي تطفلت على جسدي... صرخات النساء حثتني على مد نظري شيئا فشيئا... كمن يشاهد فيلما مرعبا ويعلم أن المشهد مخيف لكنه فقط يستمر في المشاهدة... جزء مني يريد رؤيتها... فضول بشري... لمحتها مستلقية على الأرض... لزم التنويه أن كل أحداث الرواية هي من نسج خيال الكاتب ولا تمت للواقع بصلة. 22/08/2019 17:00