كانت في عائلة من 6افراد ام واب وبنتين وولدين
البنت الكبرى اسمها آيه مواليد 86
والولد الاكبر اسمه أصيل موليد 88
والولد الاصغر اسمه فيصل موليد90
والبنت الصغرى اسمها خلود مواليد97
الان تعرفتو ع الشخصيات
طبعا كانت حياتهم عاديه جدا طبعا الام معلمه والاب حاليا متقاعد
المهم في سنه2007 تخرجت آيه من الكليه الطب التخصص صيدله
وقمنا بحفل التخرج وأمي كانت سعيده بتخرج أختي آيه وأهدتها هاتف جديد
وبعد ذلك اشتغلت اختي في الصيدله والحمد لله وكنت انا واخواني مازلنا ندرس
وفي سنة 2008مرضة أمي وسقطت على الارض وكنا انا واخي فيصل فقط بالبيت وكنا نائمين فسمعنا صوت انين أمي استيقضنا ومن حسن الحظ كان بابا اشترى هاتف لااخي وهم باتصال حتى ياتي ابي كنا نسكن في عماره وامامنا منزل خالي خالي كان يصعد وينزل ويتفقد من اين ياتي الصوت وفجأه انا فتحت الباب وجأء خالي وشاف أمي ع الارض رحت على طول لزوجة خالي قلت لها بالله عليك الحقي أمي مريضه على الارض كوني بجنبها وطلعت من العماره وركضت باسرع ماعندي ودوعي ع خدي كي اخبر حنتي يلي هي جدتي أم أمي خبرتها ورحت في زاوية الغرفه اشهق وابكي ورجعت اركض للمنزل والله لو شفتوها كيف ساعفينها تقطع القلب حطوها ع الكرسي بابا وخالي واخواني فيصل واصيل نزلوها من ع الدرج وحطوها بحافلة جارنا ونقلوها للم
التملك ؛ هو التفسير الوحيد الاَن للحالة التي يشعر بها، يريدها، يريدها وبقوة، وبكل جوارحه، ولكنه لا يريد الاعتراف بعشقها، وهي كرهت ضعفها امامه، في حرب طاحنة ما بين العقل والقلب، ترى لمن الغلبة