Story cover for ||خذلان : سقوط نجم|| by A_star_O
||خذلان : سقوط نجم||
  • WpView
    Reads 212,355
  • WpVote
    Votes 920
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 212,355
  • WpVote
    Votes 920
  • WpPart
    Parts 5
Complete, First published Aug 10, 2017
انقلبت حياة عزام، الفتى اليافع ذو الرابعة عشر عامًا فجأة بعد أن تم بيعه كعبد لعائلة من الطبقة النبيلة، تم تفريقه قسرًا عن والدته وقتل والده أمام عينيه، ظن أنه لن يتجاوز ما حدث لكنه لم يدرك أن لديه عقلية متكيفة ومتغيرة..
ياسين الابن الوحيد للعائلة، المتمرد والباحث عن صديق يثير اهتمامه يجره معه في صداقة غريبة، وابنة العائلة الصغيرة دفنته تحت مشاكلها ومصائبها التي أوقعته بها دائمًا لسبب جهله، ثم وجد هدفًا لحياته فجأة حين علم بهوية الشخص الذي تسبب في استعباد أهل قريته وقرر أن ينتقم منه..

كل شيء كان جيدًا ومثاليًا، عدا شيء واحد.. أن كل شيء كان كذبة..

«إنهم يلاحقونني بنظراتهم»
كان هذا ما يهذي به بعد كل كابوس تلاحقه فيه نظرات رفاقه الشاحبة والمخذولة..
هو من كانت الحياة تملأ عينيه الفريدتين واللامعتين يومًا لم يدرك متى أصبح فارغًا، الأدهى أنه لم يدرك من جعله فارغًا..
في النهاية هرب مغادرًا آماله وآلامه، تاركًا كل شيءٍ خلفه وسؤال وحيد يطرق عقله «أين فقدْتُ قلبي؟»

____________ مكتملة.

الجزء الأول من سلسلة خِذلان.
تصنيف: صداقة - غموض - تراجيدي

«60» فصلًا  ♾
انتهت: 26 / أغسطس / 2020
All Rights Reserved
Series

خذلان

  • Season 1
    5 parts
  • ||خذلان : نسيجُ وهم|| cover
    Season 2
    4 parts
  • ||خذلان : تحت الركام|| cover
    Season 3
    45 parts
Sign up to add ||خذلان : سقوط نجم|| to your library and receive updates
or
#467فقد
Content Guidelines
You may also like
Countdown/العدّ التنازلي  by with852
11 parts Complete
لم يكن سوى ضحيةٍ لزواجٍ فاشل بين والدين لم يعرفا شيء عن العواطف . . دُفع إلى خمسةٍ وعشرين عامًا من العيش بين الإهمال والقسوة، بين الوحدة والظلام، . طفلٌ لم يُرِد أكثر من حضنٍ صادق، أو نظرةٍ مهتمة، أو حتى سؤالٍ عابر عن حاله. . كبر وهو يحاول إصلاح ما لم يفسده، يحاول أن يكون الابن المثالي في روايةٍ لم يختر فصولها، أن يُرى، أن يُعترف بجهده، أن يسمع من والده جملةً واحدة: "أنا فخور بك." . فعل كل ما بوسعه ليكون مرئيًا في عيني رجلٍ كان دائمًا غائبًا، ظنّ أن الحب يُنتزع، وأن العطف يُستحق بالإنجاز. . لكنه أدرك بعد فوات الأوان، . أن العطف لا يُطلب، والحب لا يُتسوَّل، وأن ما يُمنح بعد رجاء، لا يُسمى حبًا، بل شفقة مغلفة بكلماتٍ دافئةٍ لا تدفئ. . ومع ذلك، جاء هذا الإدراك متأخرًا... جاء حين بدأت أيامه ترحل ببطء، حين صار يعدّ الليالي بدلًا من الأحلام، حين بات يندم - لا على ما فعله - بل على كل ما تمنى فعله وخاف، خوفًا من خذلان أبٍ لم يكن يتوقع منه شيئًا في الأصل. --- " المرض في مراحله المتأخرة ، انا اسف في حالتك لا يوجد علاج ". . تحدث الطبيب بنبرة ثقيلة وخلع نظارته واضعها جانب ، ونظر للشاب امامه ..لم يكن الشاب خائفاً ،ولم يظهر الذعر او الخوف من حقيقة ان العد التنازلي قد بدأ بالفعل لانهاء حياته . . " برأيك ، كم ت
The Bad Boy's Girl | مترجمة بالعربية by madarapp
3 parts Ongoing
بعض الناس يُبرزون أسوأ ما فيك، وآخرون يُبرزون أفضل ما فيك، ثم هناك أولئك النادرون بشكل ملحوظ، المدمنون، الذين يُبرزون كل شيء فيك. كل شيء. يجعلونك تشعر بالحياة لدرجة أنك ستتبعهم مباشرة إلى الجحيم، فقط لتستمر في الحصول على جرعتك." كارين ماري مونينغ، هوس الظل. تيسا أوكونيل فتاة عادية جدًا - أو هكذا تظن. هدفها لسنتها الأخيرة في المدرسة هو أن تبقى بعيدة عن المشاكل ولكن بطريقة ما تنجح في إقناع حب طفولتها جاي ستون بأن يبادلها الحب. ما لم تكن مستعدة له هو عودة أخ جاي، كول، إلى البلدة وتغيير الحياة التي بدت دائمًا راضية عنها. طويل القامة، وسيم جدًا، وشاب سيء بعيون زرقاء كالمحيط وحافة مثالية من الجاذبية، كان أعظم معذبيها، عدوها الأول. لكن الشاب الذي عاد لا يشبه أي شخص قابلته تيسا من قبل. إنه يتحدّاها، يختبر حدودها، يجبرها على إظهار الفتاة التي دفنتها منذ زمن طويل تحت ستار من الرتابة، والأهم من ذلك كله أنه يجبرها على التفكير في أن الشاب الذي يثير غضبها لدرجة اللاعودة قد يكون ملاكها الحارس
أجواء الرواية التي تجسدت فيها في خطر by Mesh-mohim
88 parts Ongoing
المؤلف: شو شي رانغ حالة الرواية: مكتملة حالة الترجمة: مستمرة التصنيف: ياوي، غموض، فانتازيا، سحر، أكشن، تجسد، ايسكاي، تنسيي، ترانسميغرايشن المقدمة: "أريد أن أعيش حياة أكثر شخصية كنتِ تحبينها نونا" بعد أن فقد شقيقته، يجد وو نفسه متجسدًا داخل الرواية نفسها التي كانت قد كتبتها أخته ولقد تمنى أن يعيش كشخصيتها المحبوبة لكنه يجد نفسه بطريقة ما في جسد ساتان الشرير الذي يموت في الجزء الأول من الرواية عازمًا على ألا يفسد قصة شقيقته، يبذل جهده في أداء دور الشرير كما كُتب ولكن هناك شيئًا ما في الأجواء... يبدو مريبًا وإذ لا يُترك أمامه خيار آخر، يتخلى ساتان عن دوره كشرير ويتحالف مع البطل قابيل للهروب من أزمة مميتة ورغم أنهما ينجوان، إلا أن الهروب له ثمن لهذا للأسف يفترقان ويفقد ساتان ذاكرته ناسياً كل ما حدث بعد تجسده في تلك الرواية وتمر أربع سنوات بسرعة، وعندما يجتمعان أخيرًا كانت عيني قابيل... غريبتين "لِمَ... لماذا ينظر إليّ بهذه الطريقة؟" وما زاد حيرته أكثر كان منظر قابيل وهو يبكي "ظننت أنك مت، ظننت أنك رحلت لذا...كنت سأقتل الجميع...!" "تقتل مَن؟! اهدأ!..."
آدم | Adam (متوقفة مؤقتًا)  by dalia7038
11 parts Ongoing
كانت حياتها قد أخذت منحى مُختلفًا بعد إختفاء أسرتها الصغيرة التي تبين في سجلات التحقيقات أنهم لاقوا حتفهم الأخير كاميليا فتاة ذات جمال هادئ ولكنه خاطف للأنظار تتسم طباعها بصفات جمالها عُرفت بنقائها وطاقتها الحيوية تنير ظلمة من تطئ بحياته ولكنها لم تنجح بإنارة حياتها التي أصبحت تعيسة بعد وفاة والديها وشقيقتها الكبرى وبالرغم من هذا الفصل الناقص بحياتها كانت عزيمتها أقدر على تحدي الفقدان وظلت تثابر حتى تخرجت من كلية الطب ولكن هل ستصمد حتى يوم تخرجها؟ إنه الأخ الأكبر وكبير العائلة بعد والده الذي يعتبره يده اليُمنى والأب الروحي للعائلة فعائلته ذات أفراد عديدة منهم الكبار والصغار النساء والرجال ولكن لا يستطيع أحدهم إتخاذ قرار إلا بمشورته وموافقته تميز بطباعه الباردة وجمود قلبه أعينه الثاقبة ووجهه ذو التقاسيم المُحددة منكبيه العريضان وطوله الفارع من أصغر تفاصيله مثل تفاحة ادم البارزة حتى أخمض قدميه فهي بلا عيوب. آدم بأول ثلاثيناته زُرعت به كل صفات الرجولة يخافه الجميع ويهابه ومن لا يستطيع! فهو ناجح بإصدار القرارت وإدارة كل التفاصيل بدقة مخيفة، وُلد ليكون قائد، وتم إعداده على ذلك مُنذ الصِغر ولكن وراء هذه الهالة المُخيفة كان هناك جانب لم يظهر سوى لأُناس لدائرة محدودة للغاية، فـهل سيكو
صياد الظلام «ما قبل العاصفة» by ItsEnAm
41 parts Ongoing
في أعقاب عودته، كان يبدو وكأنه يجر خلفه سحابة من الدهشة والذهول، بينما تتسلل نظرات الحقد من كل زاوية، كيف له وقد غادر كملاك تقيًا ولطيفًا أن يعود على هذا النحو؟ وكيف له أن يجرؤ على العودة إلى هنا بعد فعلته؟ الصديق الذي كان يحمل في طياته السمة الطيبة أصبح الآن رمزًا للعداء ويحمل بين ثنايا قلبه القليل من الشفقة والماضي المبهم وهو الشاهد الوحيد على الحقيقة. بينما العدو بات يثير تساؤلات الماضي الغامض، هذا الماضي الذي لا يعرف أحد مرارته و قسوته سواه. ولكن كما قيل في أحدى الأمثال الشعبية "الكذب ملوش رجلين"،فإن الحقيقة ستطل يومًا ما شاءت الأقدار أم أبت. وكل ما علينا فعله هو الإنتظار بصبر،ف ها هو قد عاد من جديد ولكن استُبدلت رحمة قلبه بقسوة وكره، وهو يحيط نفسه بهالة من الغموض ليكمل مسيرة الانتقام بيدٍ ماهرة و بإسلوب لا يُفَك شفرته،سيُثبت براءة من يستحق، وسيكتشف آخرون أن حبال الإنتقام قد زينت أعناقهم، ونظرات الإتهام تضيق الخناق عليهم. وحينها سيبحث المفرّ عن مفرّ ينقذه. "اي تشابه بين روايتي و أي رواية أخرى فهو محض صدفة" • صياد الظلام «ما قبل العاصفة» • منة الله محمد
You may also like
Slide 1 of 8
Countdown/العدّ التنازلي  cover
The Bad Boy's Girl | مترجمة بالعربية cover
أشواك  cover
بَلَاكِيروا cover
أجواء الرواية التي تجسدت فيها في خطر cover
حكاية العابرين  cover
آدم | Adam (متوقفة مؤقتًا)  cover
صياد الظلام «ما قبل العاصفة» cover

Countdown/العدّ التنازلي

11 parts Complete

لم يكن سوى ضحيةٍ لزواجٍ فاشل بين والدين لم يعرفا شيء عن العواطف . . دُفع إلى خمسةٍ وعشرين عامًا من العيش بين الإهمال والقسوة، بين الوحدة والظلام، . طفلٌ لم يُرِد أكثر من حضنٍ صادق، أو نظرةٍ مهتمة، أو حتى سؤالٍ عابر عن حاله. . كبر وهو يحاول إصلاح ما لم يفسده، يحاول أن يكون الابن المثالي في روايةٍ لم يختر فصولها، أن يُرى، أن يُعترف بجهده، أن يسمع من والده جملةً واحدة: "أنا فخور بك." . فعل كل ما بوسعه ليكون مرئيًا في عيني رجلٍ كان دائمًا غائبًا، ظنّ أن الحب يُنتزع، وأن العطف يُستحق بالإنجاز. . لكنه أدرك بعد فوات الأوان، . أن العطف لا يُطلب، والحب لا يُتسوَّل، وأن ما يُمنح بعد رجاء، لا يُسمى حبًا، بل شفقة مغلفة بكلماتٍ دافئةٍ لا تدفئ. . ومع ذلك، جاء هذا الإدراك متأخرًا... جاء حين بدأت أيامه ترحل ببطء، حين صار يعدّ الليالي بدلًا من الأحلام، حين بات يندم - لا على ما فعله - بل على كل ما تمنى فعله وخاف، خوفًا من خذلان أبٍ لم يكن يتوقع منه شيئًا في الأصل. --- " المرض في مراحله المتأخرة ، انا اسف في حالتك لا يوجد علاج ". . تحدث الطبيب بنبرة ثقيلة وخلع نظارته واضعها جانب ، ونظر للشاب امامه ..لم يكن الشاب خائفاً ،ولم يظهر الذعر او الخوف من حقيقة ان العد التنازلي قد بدأ بالفعل لانهاء حياته . . " برأيك ، كم ت