كان يا مكان في ذلك العصر والزمان رجل أعمى من غبطته بشأن الكنز الذي أتاه رأى النور يتراقص في مخيلته كما تتراقص الفراشات بعد سقوط المطر
اخذ يﻻمسهم ويشم عطرهم بحسرة ويبكي الى انهم دون عطر سجد يبكي حامدا الله على ما رزقه وما أتاه
كلــمته ســيف علــى رقــــبة أى رجــل فــما بــالك بــأمــرأه؟
لا يــوجد فــى قـامـوسه كـلمة لا او مستـــحيل
ف هــو المستــحيل بــنفـسه
ڪ الرعــد لا يُــقاوم ولا يُــقـهر ولا يُــــث ني.