كان يا مكان في ذلك العصر والزمان رجل أعمى من غبطته بشأن الكنز الذي أتاه رأى النور يتراقص في مخيلته كما تتراقص الفراشات بعد سقوط المطر
اخذ يﻻمسهم ويشم عطرهم بحسرة ويبكي الى انهم دون عطر سجد يبكي حامدا الله على ما رزقه وما أتاه
عندما تكسر وتقع ضحية لي
حب فاشل للكذب والخيانه
تكتشف انك كنت بي وهم
وان من توقعت منه الكثير
هو اوصلك لحاله
كيف حين يتركها في يوم زفافها
لتصبح عروس بلا عريس
كلام ناس صورة عائلتها
لا مجال لي تفكير
عليها في البديل