الأخوان لوريانو
  • Reads 31
  • Votes 7
  • Parts 1
  • Reads 31
  • Votes 7
  • Parts 1
Ongoing, First published Aug 12, 2017
........................................................................

الأم : 

الام كلمة صغيرة ، و حروفها قليلة ، لكنها تحمل أكبر معاني الحب و العطاء و الحنان و التضحية ، و هي أنهار لا تجف و لا تتعب ، متدفقة دائما بالكثيير من العطف الذي لا ينتهي ، و هي الصدر الحنون الذي تلقي عليه رأسك و تشكي إليه همومك و متاعبك .... 

الأم هي التي تعطي و لا تنتظر أن تأخذ مقابل العطاء ، و هي التي مهما حاولت أن تفعل و تقدم لها فلن تستطيع أن ترد جميلها ، لكن عليك المحاولة و لو بذرًة صغيرة ف (( الجنة تحت اقدام الامهات )) ..... حينما انحني لأقبل يدك ، و اسكب دموع ضعفي فوق صدرك ، و أستجدي نظرات الرضا من عينيك ، حينها فقط اشعر بإكتمال انوثتي / رجولتي ...

الأم !! الأم !! الأم !!
هل تشعر بالضعف عندما تبتعد عن امك ليالي و سنين ؟! أكييد نعم ... فما بالك ان تبتعد عنها للابد (( موت امك !!!! )) شعور لا يعرفه الا من جربه !!! 
شعور فقد الام ك ...... سنعرف ضمن احداث رواية القصة .

هذه روايتي الأولى ، ارجو ان تناال اعجابكم .... و السلام عليكم و رحمته تعاالى ......

الرواية تحكي قصتي الحقيقية لكن بطريقه اكثر تشويقا ..... 

........................................................................
All Rights Reserved
Sign up to add الأخوان لوريانو to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
ترويض ملوك العشق cover
شيء من رصيف الدم  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
عشق أولاد الذوات cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
مكتوبة على إسمي  cover
عاصفة الهوى  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

89 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.