رُبما تكون قد سَمِعتَ عني كوِعاءٍ تتلبسهُ المخلوقاتُ الشِريرة، رُبما كُنتُ الحيوانَ المُفضل لدى الساحِراتِ أيضاً ..قد تكونُ خائفاً مني، أو كارهاً لي ..أو تراني كدُميةٍ جميلةٍ تقتنيها ماذا يُمكِنُك أن تسمع من قِط بلونٍ دخاني لا يعرِفُ سِوى المواء، إلى أي درجةٍ يُمكِنُني الإرتباطُ بِكَ كإنسان..؟ -كابنوس الضبابيAll Rights Reserved
1 part