-"جُثَةٌ شاحِبة تَستلقِي قُربكَ، شَراشِف بَيضاء تجمَعكُما، يَرتَدي كلاكُما سُترَةً حَمراءَ ثُم يَبدأُ الكَابُوس ." وَقعَت عَيناهَا عَلى ذَلِك المَقال، لِترتشِف قَهوتَها المُتضرِمة بَينَما يَقودها الشَوق و دافِع قَوي للغَوص في كابُوسها الأَبدي أَو حُلمها الأَجمل رُبما. وَ فِي يَومٍ بَليل اِلتقت بِصديقِها الأَفضل ؛ "ذو السُترة الحَمراء" . ... - المركز الأول في مسابقة "ماذا لَو؟" الجولة الخامسة . - القصة ليست عاطفية! - #53 في فئة "القصة القصيرة"All Rights Reserved