بين الحاضر والماضي والمستقبل أنا الضحية ، لا أدري أي ذنب ارتكبته لأقع في مصيبة كهذه ، لأُفجع بنفسي قبل موتي ، لا أدري أي جرمٍ لا يغتفر اقترفته يداي ، يا إلهي أيُّ مستقبلاً هذا الذي ينتظرني !
العلم الثابت ماهو إلا خيال أصابه الجمود ...
هنا اجتمع الخيال مع عالم الكتب والمكتبات فكانت النتيجة رواية رائعة تحمل الكثير من المتعة والعبر. ونقتبس:
" القراءة غفوة كبيرة عن عالم اليقظة "
" المتعة قد تكون بالرحلة وليس بالهدف منها "
" كل كتاب مهما كان محتواه يحمل شيئًا من الجمال ، لكن رؤية هذا الجمال تعود للقارئ. "