كانت الحروف في سباتٍ في أعماقي . ما إن تأتي تلك اللحظة المحملة بالمشاعر دافعتًا بهاجسٍ إلى عقلي يجعلني أُحلق بين الغيوم ناثرةً كلماتي خاطةً اسطري لتعود بعدها تلك الحروف إلى قفصي الصدري محتفظةً بها لنفسي . اما اليوم فقد قررت الحروف ان تنتفض لتخرج أمامكم معلنتًا عن وجودها بين ايديكم .Todos os Direitos Reservados