تحكي القصة عن فتى اسمه زين مغني مشهور متعلم التهكير لكن لا احد يعرف ويعيش مع والده العنيد و فتاة اسمها فكتوريا عمرها 17 متعلمة التهكير و لكن ليس السرقة وتعيش مع أبيها و تعيش حياة عادية إلى ان رؤوا شئ غريب غير مجرا حياتهم .....
فتى في ربيع الإعدادية، فقد إيمانه بكل ما يحيط به، وانطفأت في داخله رغبة العيش كما ينبغي. مجتمع قاسٍ حاصر روحه بالخذلان والتهجّم، حتى كاد يستسلم لصمت أبدي. غير أنّ القدر يضع بين يديه جسماً غامضاً، يفتح له أبواباً لم يتوقع عبورها قط. ومن لحظةٍ عابرة، يجد نفسه عالقاً في دوامة أسرار تتشابك فيها حياته الهشة بمصير العالم كلّه...