كما تدين تدان والدنيا دوارة من القصة: (استفاق من استذكاره لهذا المشهد المهين المريع تلفت حوله باحثاً عن خنجره؛ ليجده تحت قدم أحدهم!! توجه ثلاثة منهم نحوه معلنة مصيره الذي أيقنه تماماً...) الغلاف من تصميم خالتي المبدعة : @Doht_AmlAll Rights Reserved
1 part