عندما تجد نفسك فجاة محاصر بين جدران خطيئة ارتكبها دون قصد ....لينقلب الحظ ومعه العالم ضدك لتتبدد تلك الغيوم الرمادية....بل كانت سوداء لتصب عليك امطار من الحجيم تحرق حياتك ...سعادتك ....تجعلك تحترق بنار الندم ....كل ما يبقى هو تلك الندبة التي رقعت على جسمك بالماضي لتذكرك بشي وحيد ....الانتقام. الانتقام لن يغير شي لكن طعمه حلو..كيم تايهيونغ