Story cover for فقط تشجع ( لغز جريمة الأنابيب ) by PIleH11
فقط تشجع ( لغز جريمة الأنابيب )
  • WpView
    Reads 1,128
  • WpVote
    Votes 53
  • WpPart
    Parts 8
  • WpView
    Reads 1,128
  • WpVote
    Votes 53
  • WpPart
    Parts 8
Ongoing, First published Aug 19, 2017
وكالعادة نتناول الغداء في جو من  الكلام و الأصوات المرتفعة حيث يتكون لدينا ضجيج كثير قد تعودنا عليه في المدرسة الداخلية . فحتى اثناء الاكل لا نستطيع الإستغناء عن المزااح و تبادل الأحاديث الصبيانية ، لا اعلم لما ؟ اظن ان البعض يراه تخفيفا لظغوطات الدراسة و البعض الأخر لكي لا يحسوا بالفرااغ . فمهما كانت المدرسة الداخلية ممتلئة وكسب الاصدقاء في تزايد إلا انهم دائما يحسون بتلك الوحدة ، فخمس مئة شخص وإن كانو كلهم اصدقاء لن يستطعوا ان يأخذوا مكان الابوين .
 هذا الشعور يوجد فقط عند التلاميذ الذين يبعدون عن دياارهم مساافات طويلة لا تسمح لهم زياارة منازلهم واهلهم في عطلات نهااية الاسبووع . أما نحن فقريبون ان شئنا . فمثلاً أنا ابعد فقط تلاثين كيلومتر ... . ساعة أو ساعة ونصف . تجدني اقبل يد أمي .
All Rights Reserved
Sign up to add فقط تشجع ( لغز جريمة الأنابيب ) to your library and receive updates
or
#1000أكشن
Content Guidelines
You may also like
مذكرات أليكس by MOE313
5 parts Complete
إذا كنت شخصا إنطوائيا تحب القيام بالنشاطات الشخصية ستكون قصة مناسبة لك أما إذا كنت إجتماعيا و لديك الكثير من الاصدقاء فستساعدك هذه القصة على فهم الاشخاص الإنطوائيين بصورة عامة و شخصية أليكس بصورة خاصة مرحبا أعرفكم عن نفسي إسمي أليكس طالب جامعي أبلغ من العمر 20 عاما أنا شخص إنطوائي لا أحب العلاقات الإجتماعية و أفضل عدم الإختلاط بالأخرين إلا للضرورة نسيت أن اخبركم عن هواياتي:- القراءة و المطالعة أحب قراءة كتب علم النفس و الروايات البوليسية لدرجة أنني قرأت جميع مؤلفات دوستويفسكي و أجاثا كريستي و أيضا أحب الفيزياء و خاصتا ما يتعلق بفيزياء الفلك و النجوم قبل ان أشارك لكم يومياتي اريد ان أوضح الفرق بين الوحدة و الإنطواء لان الغالبية لا يفرقون بينهما الوحدة:شعور الشخص بالفراغ و العزلة و الرغبة بوجود أشخاص ليشارك مشاعره معهم و تأثيره سلبي على الشخص أما الإنطواء: فهو رغبة الشخص في البقاء وحيدا حيث يجد متعة اكثر في النشاطات الشخصية كالرسم و الموسيقى و غيرها أتمنى لكم قراءة ممتعة
حطام خلفته الذكريات  by Magicgirlmana
46 parts Complete
الأمس ما عاد سوى ذكرى تُرتسم بصفحة بالية بخزائن العقل , ذكريات ما حملت بطياتها سوى كوابيس أبت التخلي عن أصحابها ... غمرت قلوب بعضهم بمُستنقع اليأس الكريه ... هي كصندوق قديم مليء برسومات لصور باهتة رمادية مُمزقة لتثُير بصاحبها مشاعر ما كان بحاجة لها ... أُناس إختفوا من حياتنا تاركين نُدب بالقلب لن تُشفى و مع إطلالة كل ذكرى لهم يأن القلب باكياً , شاكياً عظم ما مر به و ما تحمله ! وأرواح زُهقت , إندثرت أجسادها و ما عاد لأصحابها سوى الذكريات بالعقول ... و هُناك بعالم الذكريات باب مُظلم رُبط بسلاسل عله يُغلق للأبد إلا أن من حولنا لن ينفكوا يحاولون فتحه و الوصول إليه ... صور قديمة لذاتنا التي كُسرت , إبتسامتنا المفقودة , وسعادة ما عادت متواجدة ... صور تسري بالصدر ألم قاتل , تُجبر القلب بأن ينبض بمرارة مٌتسائلاً عما كان ذنبه هو لتُسلب سعادته وبرائة نبضاته ! ... كُل ذلك الحُطام ما خلفته سوى الذكريات ... !!! ... رواية مشتركة بين magicgirlmana وcoldsnow5 خالية من أي أفكار مخلة لا نحلل السرقة أو الاقتباس أو التقليد
الكرسي الفارغ في الصف الاخير  by Rozixa_moon
22 parts Ongoing
> استيقظتُ اليوم كما أفعل كل يوم... دون رغبة. الجو غائم، رمادي، مثل داخلي تمامًا. أكره الصباح، ليس لأنه بداية يوم جديد، بل لأنه تكرار لعذابي القديم. قبل أن أفتح عينيّ بالكامل، دخلت أمي كالإعصار، شدّت الغطاء من فوقي بعنف وهي تصرخ: "قومي! تأخرتِ كالعـادة! ما الفائدة من فتاة مثلك؟" لا أرد... لا أصرخ... لا أدافع. فقط أتحمل. > "اليوم، كعادته... قاسٍ." لا جديد. فقط أنا، وسرير بارد، وأم متعبة لا تحبني. أذهب إلى الحمام، أنظر إلى وجهي في المرآة، أرى فتاة تشبهني... لكنها منطفئة. لم أعد أعرف إن كانت هذه أنا، أو مجرد صورة لصمتي. أرتدي زي المدرسة البالي، أضع حقيبتي الثقيلة على ظهري، ليس فيها كتب فقط... بل كلام لم أقله، وصفعات لم تُحتسب، وأمنيات لم تُسمع. > "هل من العدل أن تبدأ حياتي بالألم كل يوم؟" لا أظن. لكنني تعودت. أنزل إلى المطبخ، لا أجد أحدًا، كالعادة... أمي أعدّت الإفطار، إن كان يمكن تسميته إفطارًا. قطعة خبز جافة، وكوب حليب فاتر لا طعم له. آكلهما بصمت، لا لأنني جائعة، بل لأن معدتي اعتادت أن تملأ الفراغ فقط. > "حتى الطعام يشعر بالوحدة." كل شيء في هذا البيت باهت... حتى رغيف الخبز. أعود إلى غرفتي، أرتدي زِيّ المدرسة المكرمش، ألونه كحلي باهت... لا يختلف عن لون قلبي. أغلق الأزرار واحدًا تلو الآخر، كأنني أخيط على جسدي ق
Indelible Scars||ندوب لا تمحى by _elgan21
10 parts Ongoing Mature
جميعنا نعلم ان ما يبقى بالذاكره إلا ما نريد نسيانه ، وهل ينسى الانسان أيام لها في عمقه مجرى انهار ونهاية النهر اعماق محيطات ، سؤال اسألهُ نفسي وقلبي كيف امحي اياماً لها بعمق روحي اثاراً يستحيل ان يمحيها الدهر، وانت الذي لم يبقى اي مكان ملتئم فيك من اين تعلمت الصبر الذي يبقيك نابضاً. لكل شخص رواية ولكل شخص بدايه لكن جميعنا نهاية روايتنا هي موتنا فهناك اشخاص قد تطول روايته مائة سنه وأيضاً اشخاص تنتهي رواياتهم في عشرين سنه ، اكثر أو أقل لكن جميع رواياتنا تعلمنا دورس واحكام ومواعظ فمن منا لم تقم الحياة بالقسوة عليه لتجعل منه شخص صلب لكن ابطالنا لم تجعلهم الحياه فقط صلبين بل هشين أيضاً كانو ملائكه فحولتهم لشياطين هنا عزيزي القارئ ستتعلم الكثير وسترى مدى قسوة وحقد البشر فإذا كان قلبك لا يتحمل فأرجوك غادر فهذا ليس مكانك فليس الجميع يرى قسوة وبشاعه البشر فبعضهم يعيش في فقاعته الوردية وبعيدا عن الحقد والقسوة واذا كنت تريد ان تخرج من هذه الفقاعه الورديه فتفضل اقرأ وتعلم وافتح علقلك على امور لم تراها من قبل روايتي واقعيه نرى هذه الاشياء في واقعنا ولكن نحاول تجاهلها نرى القسوة وغيرها من الامور البشعه لكن نتجاهلها لكي نكمل حياتنا ولا ندري اننا نكمل ونحن نحمل عبئ كبير لم يكن سيُزيلة التجاهل....
You may also like
Slide 1 of 10
نجمة الشما�ل (الجزء الأول من لعنة عبر العصور) بقلم :منة الله عماد  cover
مذكرات أليكس cover
حطام خلفته الذكريات  cover
سُـــــلالـــة دَمـ cover
 لست _انا cover
مُجَرْدِ رَقَمْ  cover
الكرسي الفارغ في الصف الاخير  cover
وِلادَةُ من لم يولد  cover
Indelible Scars||ندوب لا تمحى cover
ĮŇ ĎẸČẸϻβẸŘ ( فِي شٓهْرِ دِيسٓمْبر )  cover

نجمة الشمال (الجزء الأول من لعنة عبر العصور) بقلم :منة الله عماد

73 parts Complete

توسعت مقلتاها وهي ترى حولها تلا من الهياكل البشرية ،الجدران مليئة برسومات غريبة لغربان مصلوبة وأخرى لذئاب مفجرة الأمعاء مصبوغة جميعها باللون الأحمر القاتم تكاد تجزم انها دماء تعود لاناسي ...بدأت انفاسها بالإختفاء وهي تشعر بشئ يداعب ظهرها ببطئ مهلك ، دقات قلبها تتسارع بعنف، لتشعر في تلك اللحظة أن قلبها قد اوشك على التوقف عن ضخ دمائه فزعا مما يحدث ، بدأ ذلك الشعور المقيت المسمى بالخوف بالسيطرة عليها حتى كاد ينحل أعصابها، مستغلا ضعف إيمانها طاويا كل ما حملت من ثبات ملقيا إياه جانبا فياله من بغيض . مرت الثواني بصعوبة بالغة ،لم يسمع فيهم سوى صوت الصمت أجل إمتلك الصمت صوتا وياويلتاه كم كان مهيبا مفزعا . صرخت بكل ما إستطاعت من قوه تستغيث به فهل سينجدها ؟ ما رأيك أن تكتشف ذلك بنفسك ،فأنا مشغول حقا الأن ...................... بقلمي المتواضع :منة الله عماد