10 دقائق
  • Reads 320,413
  • Votes 17,743
  • Parts 18
Sign up to add 10 دقائق to your library and receive updates
or
#410
Content Guidelines
You may also like
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   by rwzi_1
47 parts Ongoing
عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية فم
دُمـاء فِبرايَر  by ll_kxs
3 parts Ongoing
في هذا الوقت بالذات، أشعر أن العالم يختفي بكل مافيه، وأبقى أنا، وحزني وقصتي ، ووجهي، وظلي الذي يهرب مني أحيانًا دون سبب. حُباً عاصفاً حبً بدقه وجرحاً برقه كان الجميع ينتضر كسرانها لاكنها قويه صعبه صلبه جميله متمرده لاتخاف من احد تريد ان تكسر الجميع تكسر قلوبهم كما كسروا قلبها نزعت قلبً فيه حباً لبست ثوباً فيه. كرهاً ثوباً من جليد اصبحت قويه لاتريد شيء سواء الحريهَ تريد ان تكون طير وتحلق في السماء لاكنهم كسروا اجنحتها ارادت ان تخرج من قفصها لاكنهم. كسرو افئدتها جعلوها انسانه هشه تبكي بسرعه وتنكسر اسرع كان الدمار سيد الموقف اصبحت لهم سفينه عندما ركبو سفينتها ثقبتها لكي يغرقوا بسفينه (الانتقام)حباً كبيراً وكرهاً اكبر كانت تتغلب على الجميع اصبحو الجميع فريسه لها كانت تحت قفصها ف اعطتهم كاس من الثقه لكي يغرقوا بنهرا من الأنتقام فخرجت من قفصها لتخرج الى مايسمى بالحريه لاكنها ليس حريه كان طريقها مغلق وكرهها اعمق ذهبت الى طريق الضياع والشرود ذهبت الى حبيبها نضر لها نضرت انتقام كان يريد ان ينتقم منها وهيه تريد ان تنتقم من الجميع من اجلهُ كانت حائره بين انتقامين لكي تصبح ضحيه بين اشخاص لاترحم
العقد الدامس by Saja_khalid8
25 parts Ongoing
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
76 parts Ongoing
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا
You may also like
Slide 1 of 10
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   cover
دُمـاء فِبرايَر  cover
كارما cover
وشاء الحب cover
العقد الدامس cover
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
خيوط الماضي  cover
ربما أكون حورية البحر المزيفة cover
شريرة العصر الفيكتوري  cover
☆ شــيــاطـيـن الانــس ☆ cover

"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"

47 parts Ongoing

عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية فم