(OUR HOME )(منزلنا )♡
  • Reads 692
  • Votes 85
  • Parts 13
  • Reads 692
  • Votes 85
  • Parts 13
Ongoing, First published Aug 21, 2017
انتشرت مقولة في 2020 م ان الفتيات هم من يخدعون الشباب و ليس كما كان سابقاً

تحبه يوماً و تكرههُ في اليوم الذي يليه..... هل هذا 

(انفصام في الشخصية ) 

ام 

( خداع )

ام 


( تضحية ) 



و هناك من يعتمد على المرح في حياته و يعشق صديقه حد الحب و لكن احد الثنائي يكسر نفسهُ من أجل التقرب من الاخر بطريقة مرحه هل هذا 


(لعب )

ام 

( إعجاب )


ام


( عشق )

هناك من يحب من هو اكبر منه بسنوات  و يخاطر بأغلى ما يمكن و يدافع عنه حتى لو في وجه إخوته  هل هذا 

( جنون ) 

ام 

( وفاء )

ام 

( حب ) 


و هناك من هو صغير على الحب و لكنه تعرف عليه و بشكل جميل و لطيف و لكنه سيجرح قلبه كثيراً هل هذا 

( لطافة )

ام 


( صداقة )


ام 


( مجرد مراهقة )

و هناك من هو مشاغب و اثناء هروبه يصطدم بحبه و يحاول ابعاده عنه دائما هل هذا 

( مشاغبة )

ام 

( طيش ) 

ام 

( صدفة جميلة )


و من هو طفل بشكل ظريف للغاية و يعشق طفلاً مثله و يحضر له كل ما يريد هل هذا 

(ظرافة )

ام 

(طفولة )

ام 

( حب مستمر مدى الحياة )


و هناك من هو مضحك للغاية و فكاهي و يكره الحزن و دائم الضحك و لكن عندما يتصنم في مكانه عند رؤية احد دق له قلبه بقوة و ضحكه يختفي فجأة هل هذا 

(خجل )

ام 

(خوف)

ام 

(قلبٌ يدق بقوة بسبب الحب )

و هناك من هو بارد و قاسي و لعين و يعشق السيطرة و لكن ماذا لو سيطر عليه أحدهم هل هذا 

( العدل )

ام 

( التح
All Rights Reserved
Sign up to add (OUR HOME )(منزلنا )♡ to your library and receive updates
or
#14linda
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
𝐏𝐇𝐄𝐍𝐎𝐌𝐄𝐍𝐀𝐋.✓ cover
چمارة گلبي cover
المتملك القاسي  cover
شيء من رصيف الدم  cover
بَيْنَ أَحْضَانِ الزَّعِيمِ🔥🔞 (منحرفة) cover
الاربعيني cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
مكتوبة على إسمي  cover
عشق أولاد الذوات cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

86 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.