السفاحة The Slayer
  • Reads 2,679
  • Votes 156
  • Parts 7
  • Reads 2,679
  • Votes 156
  • Parts 7
Ongoing, First published Aug 23, 2017
سوف امارس معك ثم اقتلك  
فانا اكره الرجال و سانتقم من كل الرجال الذين يخنون زوجاتهم و حبيباتهم ?
نعم انا هيونا 
#هيونا

لماذا اتزوج لمجرد انها قريبتى و اصبحت يتيمه نعم انها جميله و لطيفه ولكنى ليس لدى وقت للزواج اريد انا اعمل لماذا هى لا تعلم ان عملى لا يسمح لى بالبقاء معها 
#كاى 

مر على زواجنا عامين و لم انجب بعد ، لماذا يا كاى لا تريد اطفال ؟ 
لماذا تتركنى وحيده  
#روز

الرواية +١٦
All Rights Reserved
Sign up to add السفاحة The Slayer to your library and receive updates
or
#18١٨
Content Guidelines
You may also like
الجِـينـيرَال و الـعــذراء [ قيد التنزيل ] by joen_juliana7
17 parts Ongoing
[ رواية نظيفة لاتحتوي على مقاطع ج ن س ي ة ، تحتوي على مقاطع رومنسية و جريئة مع تنبيه ] أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة هي فتَاة بكماء و هو قـائد القوات العسكرية « بما انني قررت ان اتبناك هناك بعض القواعد العامة في منزلي و قواعد خاصة لكي » « في البداية كنتي تخافين الاقتراب مني و اليوم تخافين الابتعاد عني » لاباس ان تمرضي قليلا اريد الاعتناء بك ابقائك بحضني « ايها الجينيرال جيون اريد دخول الجيش لدافع عن وطني كما تفعل » « تعلمي الدفاع عن نفسك ثم سنتحدث » « الم تخبرك عيناي و ان لم تخبرك الم تخبرك تصرفاتي » « أردت ان اسمعها من ثغرك العذب » ✨ جــولــي لاباس ببعض البكاء فوق صدري ✨ « دعني اتزوق من شفاهك لتغنني عن سجائري و ارتشف من ريقك حفيغنني عن نبيذي » و بللت إطار علاقتنا بدموعِي المالحة فلم يكن لي ملجئ لك...... هوسك بي المني و بعدك عني اذاني.... كل الحقوق محفوظة لي لاسمح بالاقتباس #الجينيرال_و_العذراء
You may also like
Slide 1 of 10
|كيفَ يعشق لوكا | novel  cover
ظِل العَقرب  cover
MEOW. cover
الشيخ ذياب  cover
الجِـينـيرَال و الـعــذراء [ قيد التنزيل ] cover
HEARTLESS || JIKOOK cover
♕♡زواج اجباري♡♕/قيد التعديل/ cover
السيد جيون||TK cover
PRESIDENT  cover
|| سأعيد تربيتك ||                                  || I will raise you again || cover

|كيفَ يعشق لوكا | novel

18 parts Ongoing

"قبضته... تهدم عالماً لتحميها، وأصابعه... ترسمها وطناً في لوحاته، كأن الحب في يديه سيفٌ ولوحة، يقاتل به... ويعشق به." « لوكا ديفالكو-إيليا مورتيني»