Story cover for احببت صغيرتي  by tae_933
احببت صغيرتي
  • WpView
    GELESEN 1,039
  • WpVote
    Stimmen 18
  • WpPart
    Teile 3
  • WpView
    GELESEN 1,039
  • WpVote
    Stimmen 18
  • WpPart
    Teile 3
Laufend, Zuerst veröffentlicht Aug. 24, 2017
انيو اني اسمي نهى من العراق عمري 15 كاتبه روايات وتخيلات+الروايات و التخيلات من الانستا بس انك اكتب الروايه
Alle Rechte vorbehalten
Melden Sie sich an und fügen Sie احببت صغيرتي zu deiner Bibliothek hinzuzufügen und Updates zu erhalten
oder
#209تفاعل
Inhaltsrichtlinien
Vielleicht gefällt dir auch
قدر بيلار  von _azaduhi_
23 Kapitel Laufend
في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...
Vielleicht gefällt dir auch
Slide 1 of 10
قدر بيلار  cover
قـيـد الـرغبـة   cover
tete 🩰 cover
طفلة السليم +21 🌍 cover
حورية السلطان  cover
المراهقة و الجنيرال | 𝐽𝑢𝑛𝑔𝑘𝑜𝑜𝑘  cover
هوَس . cover
أميرة في رعان الأسود cover
بـيـنـنا طِفل.. +18 cover
جحيم الضابط شاهين cover

قدر بيلار

23 Kapitel Laufend

في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...