حياه فتاه في الخامسة عشر من عمرها كانت عاىلتها من أغنى العوائل في القريه ،ولكن في ذات يوم قتل والد حياه بسبب يجهله الجميع واصبحت عائلة حياه من أفقر العوائل في القريه مما جعلها تعيش ضغوطات نفسيه وجسديه وكانت هي وحيدة أمها ،اراد عم حياه أن يتزوج والدتها فوافقت والدة حياه بعد ماشرحت لها انهم لايستطيعون أن يفعلوا كل شي وانهم لايستطيعون حرث المزرعه أو الإتيان بالماء من الجدول ، أو الرعي وان فعلوا ذلك اخرجوهم أهل القريه بعد ماكانو افضل عائلة في القريه،تزوجت والدة حياه من عمها احمد ،احمد الذي كان يعذب والدة حياه حتى انهى حياتها ،لم يكن احمد يراعي حياه بل كان يحملها جميع الأمور من حيث الأكل ورعي وجلب الماء وتنظيف المنزل وطهو الاكل له، لم يكن يراعي مشاعر حياه ،حياه التي إذا أوت الى فراشها تستحضر الذكريات فتنهمر عيناها من الدمع على فراق والدتها والدها الشخصان اللذان كانو اهم شي بل كانو كل شي وان عمها الذي كانت تحسبه عونا لها قتل والدتها ونحر مشاعرها الرقيقة واحلامها الورديه الصغيره ،ط فتاه في الخامسة عشر من عمرها بدت تعيش ذالك اللغز المحير. تخيل لو انك مكانها ماذا ستفعل هل ستترك اعز شخص في حياتك يحرقها ام ذالك المحب الذي لم يستطيع التحرك بل كان ساكن حياه ستغير معادله الحياه وتقبلها وستجعل الاعز