الاستاذ الهادئ
  • Reads 7,672
  • Votes 291
  • Parts 10
  • Reads 7,672
  • Votes 291
  • Parts 10
Ongoing, First published Aug 28, 2017
كانت ميغان تملك كل شيء تريده, عملا جيدا تمتعت بالقيام به وعائلة رائعة وخطيبا,اخبرها الجميع بأنه سيكون زوجا صالحا ومهتما.
 
لكن فجأة انهار عالمها هذا, ولم تعد متاكدة من شيء. الا ان وجود الاستاذ الهولندي جاك فان بلفيد اعاد قليلا من الثقة في نفسها, التي اعتقدت انها فقدتها نهائيا. 

بدا مهتما بمساعدتها لتعيد بناء حياتها, لكن ما هي دوافعه؟ من المستحيل ان يكون مهتما بها, أيمكن ان يكون؟

(#ملاحظه القصة منقوله ليست من كتاباتي )
All Rights Reserved
Sign up to add الاستاذ الهادئ to your library and receive updates
or
#90جديده
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
15 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
الباذخ '' قياصرة بتراء " cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
وهج الدمار cover
سر بين السطور  cover
الامارة cover
فصلية الشيخ ياسر  cover
عشق أولاد الذوات cover
العاصفة cover
الموروث نصل حاد cover
𝐓𝐇𝐄 𝐑𝐄𝐃 𝐑𝐎𝐒𝐄//   الزهرة الحمراء cover

الباذخ '' قياصرة بتراء "

34 parts Ongoing

في عالمٍ يملأهُ الزيف غيمةً صحراويةً حُبلى تلدُ رويدًا رويدًا و على قلقٍ تحتَ قمرٍ دمويْ ، ذئبا بشريًا ضخم قيلَ أنهُ سَيُحيى ملعونًا يفترسُ كلُ منْ حولهِ حتى يشاءَ الإلهُ ليجعلهُ فريسةُ نفسهِ . - رواية حقيقية - - باللهجة العِراقية - - كُتِبت بِأنامِل دقيقة - - للتواصل أنستغرام aram_pro1