انتهت العطله الصيفيه وبدء العام الدراسي والمدارس فتحت ابوابها للطلاب الجدد .
وفي اليوم التالي ذهبت إلى مدرستي الجديده وهي مدرسه ليليه بصحبة صديقي يدعى ياسر وكلبي اللطيف يدعى (Bitar) الذي يرافقني
إلى باب المدرسه احيانا.
وعندما وصلنا إلى المدرسه الجديده قررت ربط كلبي امام باب المدرسه، بدء كلبي (Bitar) يزمجر بشده وبدء بالعواء
ولم أدري ما أصابه وقلت له إهدء ياعزيزي اهدء لعله يهدء ولم يهد ربطه ودخلنا انا وصديقي ياسر إلى باحه المدرسه نظرت إلى (Bitar)
فوجدتهه حزينا وكأنه يقول لي لاتذهب هناك خطب ما لم اكترث كثيرا ودخلت المدرسه كانت المدرسه جميله
للغايه و المقاعد جديده و الصفوف نظيفه ودخلت إلى صفي وجلست على إحد المقاعد ونتظرت الطلاب و المعلم حتى
أتو وبدء الدرس مثل اي درس آخر ومضى الثاني و الثالث والرابع وبعد انتهاء الفرصه أو (الإستراحه) دخلنا إلى الدرس الخامس
وكان الكل هادء والمعلم يشرح الدرس وعندها إنقطع تيار الكهرباء عن المدرسه وبدء (Bitar) يعوي ونذعر الجميع وبدئو بالصراخ
وصرخ المعلم هدوووووء إهدء جميعا كل شئ على ما يرام فليجلس الكل في مقعده انا ذاهب لأتفقد مولدات الطاقه وذهب .
مضى 5 دقائق على ذهابه ومضا 20 دقيقه ولم يأتي المعلم حتى الآن وانا قررت انا اغادر المدرسه ولكن صديقي ياسر قال لي إياك والمخاطره
لا ت
⛥رقصةٌ خاطفةٌ، جَسد يتمايل بِجرأةٍ، وضَغطة إرسال لم تُلقِ لها بالًا....
⛥كان مجرد تحدٍ سخيفٍ، مُجرد لَحظةُ طَيشٍ،، ،حتى انتهى الفيديو بينَ
يدي رجلٍ لا يعرف الرَحمة.
⛥ عَينيه لا تفوّت التفاصيل، وابتسامته تحمل وعدًا خطيرًا.
لقد رآها... والآن، لن يدعها تفلت