مدرسه الاموات
  • Reads 95
  • Votes 2
  • Parts 1
  • Reads 95
  • Votes 2
  • Parts 1
Ongoing, First published Aug 31, 2017
انتهت العطله الصيفيه وبدء العام الدراسي والمدارس فتحت ابوابها للطلاب الجدد .
وفي اليوم التالي ذهبت إلى مدرستي الجديده وهي مدرسه ليليه بصحبة صديقي يدعى ياسر وكلبي اللطيف يدعى (Bitar) الذي يرافقني
إلى باب المدرسه احيانا.
وعندما وصلنا إلى المدرسه الجديده قررت ربط كلبي امام باب المدرسه، بدء كلبي (Bitar) يزمجر بشده وبدء بالعواء
ولم أدري ما أصابه وقلت له إهدء ياعزيزي اهدء لعله يهدء ولم يهد ربطه ودخلنا انا وصديقي ياسر إلى باحه المدرسه نظرت إلى (Bitar)
فوجدتهه حزينا وكأنه يقول لي لاتذهب هناك خطب ما لم اكترث كثيرا ودخلت المدرسه كانت المدرسه جميله
للغايه و المقاعد جديده و الصفوف نظيفه ودخلت إلى صفي وجلست على إحد المقاعد ونتظرت الطلاب و المعلم حتى 
أتو وبدء الدرس مثل اي درس آخر ومضى الثاني و الثالث والرابع وبعد انتهاء الفرصه أو (الإستراحه) دخلنا إلى الدرس الخامس 
وكان الكل هادء والمعلم يشرح الدرس وعندها إنقطع تيار الكهرباء عن المدرسه وبدء (Bitar) يعوي ونذعر الجميع وبدئو بالصراخ
وصرخ المعلم هدوووووء إهدء جميعا كل شئ على ما يرام فليجلس الكل في مقعده انا ذاهب لأتفقد مولدات الطاقه وذهب .
مضى 5 دقائق على ذهابه ومضا 20 دقيقه ولم يأتي المعلم حتى الآن وانا قررت انا اغادر المدرسه ولكن صديقي ياسر قال لي إياك والمخاطره
لا ت
All Rights Reserved
Sign up to add مدرسه الاموات to your library and receive updates
or
#78ym
Content Guidelines
You may also like
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
73 parts Ongoing
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا
العقد الدامس by Saja_khalid8
24 parts Ongoing
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
You may also like
Slide 1 of 10
اجتماع مريب    cover
UNDER HIM  cover
شريرة العصر الفيكتوري  cover
أنين الليل. cover
رواية ولاد تسعة  cover
بين الصدفة و القدر cover
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
The majestic man  cover
I Miss You  cover
العقد الدامس cover

اجتماع مريب

22 parts Ongoing

⛥رقصةٌ خاطفةٌ، جَسد يتمايل بِجرأةٍ، وضَغطة إرسال لم تُلقِ لها بالًا.... ⛥كان مجرد تحدٍ سخيفٍ، مُجرد لَحظةُ طَيشٍ،،،حتى انتهى الفيديو بينَ يدي رجلٍ لا يعرف الرَحمة. ⛥ عَينيه لا تفوّت التفاصيل، وابتسامته تحمل وعدًا خطيرًا. لقد رآها... والآن، لن يدعها تفلت