Story cover for تَرَانِــيمْ (قصة مثلية) by band098
تَرَانِــيمْ (قصة مثلية)
  • WpView
    Reads 69,403
  • WpVote
    Votes 2,342
  • WpPart
    Parts 13
  • WpView
    Reads 69,403
  • WpVote
    Votes 2,342
  • WpPart
    Parts 13
Ongoing, First published Sep 01, 2017
Mature
"ماذا تريد !؟ عد ادراجك وانسحب..أرجع لي ما سرقته مني وأعدني كما كنت قبيل لقياك ، أعطني حقي الضائع وأعد لي قسوتي وجفائي التائهان عني...لا تشكلني برقتك كما تشتهي نفسك ' ولا تضعفني أكثرمن ذلك..كفاك تغييراً فيَ يا صغير فلقد امسيت لا أعرف حقيقتي الغريبة ولا ابغي بقائها... " أخبرته وأنا أتمسك بكفه الناعم مغمضاً عيناي  فلقد صار الهواء يزيدها حرقةً موجعة تخالجها كلما لفحها النسيم..شاعراً بصدق كلماتي تاجاه جبروته الطاغي نحو فؤادي وروحي اللتي صارت تهوى النظر لمحبوبتها الزيتية 
.
وضع كفه البارد على قلبي وهمس " لو تعلم كم ابتغي الوصول اليه...فهنا مسكني وإلى موطني أنا انتمي ، لم اغير منك شيئاً يا نضال ، ولم اضعف منك شبراً إنما انت لا تراني البتة ، ولو ابصرتني فلن تراني عينيك سوى قلباً فارغاً لا يحمل ما يسمى مشاعراً بداخله...لطالما كنت ادنى منك شأناً في كل شيئ...اما عشقي لهذا الفؤاد فلن تنافسني فيه يوماً "
-عمل للبالغين فقط-
All Rights Reserved
Sign up to add تَرَانِــيمْ (قصة مثلية) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
شيء ما 𝙎𝙊𝙈𝙀𝙏𝙃𝙄𝙉𝙂 (إيليت) by moonsky0606
52 parts Ongoing
لا لا يمكن أن يكون هو بعد كل هذا الوقت، كم مر من الوقت أنا خائف ألا يكون هوولكن مازالت تلك الرائحة تميزه، ماالذي يفعله هنا، هل هو بخير، هل يعيش جيدا، وبلا وعي مني تقدمت قدماي حتى وصلت اليه وبت اقف وراءه لايفصل بيننا سوى بضع خطوات، ماذا افعل هل التف وارحل سريعا ام القي عليه التحية وكأنه صديق من الماضي، ولكن لايمكنه أن يكون مجرد 'صديق' -"مرحبا هل انت...." إلهي هل سمعته حقا، ذلك الصوت الملائكي العذب إنه هو -"م-مرحبا..... سعيد بلقائك مجددا، كم مضى على ذلك اربع سنوات؟" _" هههه اجل اربع سنوات واكثر، الوقت يمر بسرعة حقا صحيح؟" -"أ-أجل؟ الوقت يمضي حقا، إذن هل هو.... ابنك" اردفت بصوت مرتجف عندما رايت ذلك الطفل المتمسك ببنطاله -"اوه هههه اجل ولا، انه ابني بالتبني دعني اعرفك عليه، _____ قل مرحبا لصديق والدك____" اوه اذن انا أصبحت مجرد صديق بالنسبة لك الان، ابتلعت تلك الغصة من حلقي وابتسمت للطفل -" كنت اريد أن اخبرك بشيء منذ زمن ولكنني لم اجد الوقت المناسب لقولها لذا دعني اخبرك الان، أنا اسف، انا اسف على كل مافعلته لك، على اجبارك على اشياء لم ترغب بها وعلى ازعاج حياتك انا اسف" ماذا يقول هو اسف؟ ولكن أنا هو من يفترض به الاعتذار، لو لم اكن عنيدا احمق لكنت الان بين يدي، ولكن لاتقلق ساعيدك لي مجددا، لانك ملكي، ملكي وحدي " BoyXboy
نوفيلا " ديجا " كاملة ✔ by AnaQween5
15 parts Complete
مقدمة ..♥ "اخبروني عن الحب " كتبها على أحد مواقع التواصل الاجتماعي منتظراَ رداَ منها ، ليعلم ما هو الحب بالنسبة إليها ..! اختلفت الإجابات ولكنه انتظر ردها حتي جاءه اشعار بتعليق اخير ولكنه منها قالت فيها :- قد يكوُن قلبي قلبُ طِفله ♡ يُحب أكثَر مِن اللازِم . . يهتم أكثَر مِن المَعقوُل يَعطي دونَ حُدود ،، ويتنازَل كَثيراً ضَعيفاً بـ هَشة عِظام الصغير الذي لازال يَحبو بَعد قوياً بـ تسامُحه ، و عفوُه ، وإصراره عَلى مَن يُحِب .. ! قَد يكوُن قلبي قَنوُعا لا يَطلُب مِنهُم الكَثير ,, ~ لكنّه يغضَب . . يصرُخ ويبكي إن لم يفوا له بـ القَليل ! إن تَجاهَلوه .... إن أحرجوُه ,, إن لم يهتمّوا لأمرُه ،، و أهمَلوُه ,, ~ يُجَنّ ويشجب .. يتذمّر ويتمرّد إن غارَ عَليهم مِن حِصار الآخرين ! إن انتظرهم بـ شَغفٍ فـ لم يَجِدهم بـ الجوار ! ... يبكي حتى ينامَ ! وحينَ يستيقظ ينسى كل شيء . ~ إنّه حَساسٌ لـ خَدشٍ وإهمالٍ وغيابٍ بَسيط لكَنّه يَرضى أسرَع مِمّا يتوقعوُن . . . ! هكذا هو الحب بالنسبة لى ، أن يشاركنى لحظاتى الصغيرة دون ملل ، بل يتحول معى الى طفل صغير كأبن لى وحدى فقط ...! اغلق حاسوبه الخاص وهو ينظر بجواره متخيلا اياها معه ..تشاركه ابسط تفاصيله او تنتظره حتى يغفو وتتأمل ملامحه فى شرود وكأنها تحفظها ..!
ما بين العنف والحب - مُكتملة by Maryam_Fawzi
25 parts Complete Mature
حين تُنتزع حريتك من بين ضلوعك، وتُسلب روحك من داخلك، لا لتُسلَّم إلى السماء، بل لتُودَع في يد آدمي؛ حين يغدو مصيرك ورقة مطوية بين أصابعه، له أن يفردها لتُكمل أيامك كما اعتدت، أو يمزقها في لحظة، فيُنهيك كما لو لم تكن... عندها تدرك أن الذل ليس كلمةً في معجم القهر، بل شعورٌ يَستقرُّ في عينيك، ينحني له جسدك دون إرادتك، وتُسحق كرامتك بصمت، فلا صرخة تُجدي، ولا رجاء يُسمَع. تتذوّق طعم المرارة التي لم يصفها كتاب، مرارة تُقطّع فيك شيئًا فشيئًا، كأنك تتجرّع الحياة ملوّثة بالخوف، مغموسة بالقلق، ممزوجة بيأس لا يعرف الانطفاء. تعيش لا كأنك حي، بل كأنك شاهد على احتضار نفسك؛ كل لحظة تمر، تُوقظ فيك موتًا آخر، وكل صباح تفتحه عيناك، لا يحمل وعدًا جديدًا، بل يحمل عبء يومٍ إضافي، كُتب عليك أن تعبره دون أمل في نهايته. تُحاصر بأفكار سوداء، تكبر فيك، وتزهر أشواكًا، تُدمي قلبك كلما حاول أن ينبض بالحياة من جديد. لم تتخيل يومًا أن تبلغ الوحشة هذا الحد، ولا أن تُصبح الكوابيس مأوى أرحم من الواقع... كل ما كنت تراه خيالًا مظلمًا، صار واقعًا تعيشه، وكل ما كنت تفرّ منه في عقلك، أصبح رفيقك الذي لا يغادرك تنبّيهاً وتَنوية؛ 1،ـالكثير من العُنف في الرواية، لا يُناسب نَواعم القلوبِ 2،رواية مثلية الجنس بين النساء.
You may also like
Slide 1 of 7
شيء ما 𝙎𝙊𝙈𝙀𝙏𝙃𝙄𝙉𝙂 (إيليت) cover
Blue Eyes  (Larry Stylinson). cover
Summer of 1967 - L.S cover
نوفيلا " ديجا " كاملة ✔ cover
ما بين العنف والحب - مُكتملة cover
صخر بقلم لولو الصياد  cover
rhyming of rain. / larry stylinson cover

شيء ما 𝙎𝙊𝙈𝙀𝙏𝙃𝙄𝙉𝙂 (إيليت)

52 parts Ongoing

لا لا يمكن أن يكون هو بعد كل هذا الوقت، كم مر من الوقت أنا خائف ألا يكون هوولكن مازالت تلك الرائحة تميزه، ماالذي يفعله هنا، هل هو بخير، هل يعيش جيدا، وبلا وعي مني تقدمت قدماي حتى وصلت اليه وبت اقف وراءه لايفصل بيننا سوى بضع خطوات، ماذا افعل هل التف وارحل سريعا ام القي عليه التحية وكأنه صديق من الماضي، ولكن لايمكنه أن يكون مجرد 'صديق' -"مرحبا هل انت...." إلهي هل سمعته حقا، ذلك الصوت الملائكي العذب إنه هو -"م-مرحبا..... سعيد بلقائك مجددا، كم مضى على ذلك اربع سنوات؟" _" هههه اجل اربع سنوات واكثر، الوقت يمر بسرعة حقا صحيح؟" -"أ-أجل؟ الوقت يمضي حقا، إذن هل هو.... ابنك" اردفت بصوت مرتجف عندما رايت ذلك الطفل المتمسك ببنطاله -"اوه هههه اجل ولا، انه ابني بالتبني دعني اعرفك عليه، _____ قل مرحبا لصديق والدك____" اوه اذن انا أصبحت مجرد صديق بالنسبة لك الان، ابتلعت تلك الغصة من حلقي وابتسمت للطفل -" كنت اريد أن اخبرك بشيء منذ زمن ولكنني لم اجد الوقت المناسب لقولها لذا دعني اخبرك الان، أنا اسف، انا اسف على كل مافعلته لك، على اجبارك على اشياء لم ترغب بها وعلى ازعاج حياتك انا اسف" ماذا يقول هو اسف؟ ولكن أنا هو من يفترض به الاعتذار، لو لم اكن عنيدا احمق لكنت الان بين يدي، ولكن لاتقلق ساعيدك لي مجددا، لانك ملكي، ملكي وحدي " BoyXboy