Story cover for لينا ♡~ ( رواية متوقفة ) by FatomaEdress
لينا ♡~ ( رواية متوقفة )
  • WpView
    Reads 503
  • WpVote
    Votes 47
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 503
  • WpVote
    Votes 47
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Sep 01, 2017
أحداث عديدة واجهتها، ظروف شتى، لكنها تمكنت من فعلها، شقت طريقها الوعر المعبد بالشوك، و المعربد بالمشاكل، نحو النجاح، متخطيةً العقبات المكانية، متجاوزةً الابعاد الزمانية، حين بدأ الحلم وقت تمنت، مبعثرة أشلاءها المتبقية، أن تضع رأسها على وسادتها و تنام، دون أدنى تفكير، كما كانت قد تفعل من زمنٍ ، أعبر بكم في سراديب تفاصيل تلك الحياة، لعلها تبعث في أعماقكِ الأمل كما أصبحت جسري إلى تذوق طعمه . 
تابعوني ...
All Rights Reserved
Sign up to add لينا ♡~ ( رواية متوقفة ) to your library and receive updates
or
#148طفولة
Content Guidelines
You may also like
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
You may also like
Slide 1 of 10
عشرون قبلة 🌹 MonaRajai  cover
ليالي الغريب  cover
أن لم تكن قدري فيكفيني ان تكن اختياري  cover
الحياة بصيص أمل  الجزء 1 :( جبر بعد كسر) cover
ملااااالعافيه💕❤💕 cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
مملكة تامونت  cover
أحلامي المزعجة  cover
التوأم cover
جنة الشيخ عمر 💕  cover

عشرون قبلة 🌹 MonaRajai

4 parts Ongoing

🌹 قُبلة واحــدة تكفي لتغيير الزمن ولكــن هل تكفي لتبقيه 🌹 اسرعت الخُطى حيث تلك القطعه الامعه الصغيرة وما ان انحنت لتلتقطها الا وقد دهست على جريدة النخل المفرودة فوق الرمال الناعمه فوقعت على ظهرها و انحدرت للاسفل بسرعه رهيبه وهي شبه نائمه بجسدها فوق جريدة النخل واخذت تصرخ وهي تنزلق الحقوووووني