أحداث عديدة واجهتها، ظروف شتى، لكنها تمكنت من فعلها، شقت طريقها الوعر المعبد بالشوك، و المعربد بالمشاكل، نحو النجاح، متخطيةً العقبات المكانية، متجاوزةً الابعاد الزمانية، حين بدأ الحلم وقت تمنت، مبعثرة أشلاءها المتبقية، أن تضع رأسها على وسادتها و تنام، دون أدنى تفكير، كما كانت قد تفعل من زمنٍ ، أعبر بكم في سراديب تفاصيل تلك الحياة، لعلها تبعث في أعماقكِ الأمل كما أصبحت جسري إلى تذوق طعمه . تابعوني ...All Rights Reserved