حمامة بين أنياب الفهد
  • Reads 172,017
  • Votes 3,450
  • Parts 10
  • Reads 172,017
  • Votes 3,450
  • Parts 10
Complete, First published Sep 01, 2017
هرب بها والدها منذ صغرها بعيدا بعد أن وشمت بوشم الملك بكونها عروس أمير المملكة فهل سيعثر عليها 

ويستعيدها وهي هل سترضى الزواج به وقد علمت أنهم قتلة والدتها
All Rights Reserved
Sign up to add حمامة بين أنياب الفهد to your library and receive updates
or
#152ملك
Content Guidelines
You may also like
انتقامي by BlackRose44547
34 parts Complete
بالنسبة للبعض الانتقام ليس سوا هدف صعب المنال فلمَ يتعبون أنفسهم في محاولات فاشلة منهم في الانتقام و البعض فالانقتام هو هدفهم الوحيد.. لا يهتمون أن ماتوا و هم يحاولون الانتقام.. المهم انهم بذلوا كل شئ حتى نفسهم لأجل انتقامهم أما البعض الآخر يعيش لينتقم.. فهم ليس لديهم سبب للحياة سوا الثأر ممن دمر حياتهم فضمن من تظن بطلتنا الانتقام قرار ما إن تتخذه و تصر عليه لن يستطيع أحد أن يوقفك.. ستصل إلى هدفك لا محالة فهم ضعفاء أمام إصرارك ربما عذبوها لكن إيمانها و إصرارها كان أقوى من تعذيبهم لها.. مهما فعلوا لن يستطيعوا جعلها تتراجع عن قرارها لم تكن ضعيفة بل قاومت كثيرا و ظن البعض أنها لا تموت O.O هي صغيرة لما يفعلوه بها.. هي أجمل من أن تمضي حياتها هنا.. هي لا تستحق أن يُفعل بها كل هذا.. هي كانت كالملاك تسير على الأرض هي الآن اصبحت أشبه بجثة هامدة لا تزال بها بقايا الروح الموت ليس النهاية بل هو بداية لحياة جديدة و ثق تماماً أنه سيكون هناك من يسير على خطاك ليصل إلى هدف ام تستطع انت الوصول إليه قد تتعجب مما تقرأ ولكن هذه كانت حياتها.. لن أجبر أحد على قرأة قصتي ولكن سأدع الأمر لفضولكم ;)
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
انتقامي cover
 عشق الدّاغر  cover
العشق الملعون" cover
صدم (سابو X أنستازيا) {مكتملة} cover
سجينة الانتقام والتملك cover
يوميات فتاة السرطان cover
سانقذك اميرتي cover
نور فاطمة cover
عاصفة الهوى  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

84 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.