هو يمقتها لا بل يكرهها وبشده يرها مثلها مثل بقي جنسها الخيانه والغدر بها يرها حياه تجسدت في جسد انثي يري ان خلف ذلك الوجه الطفولي ثعبان سيبث سمه به في اي وقت هو لا يت رك لحظه الا واسمعها من الكلام مايجرح انوثتها وكلما كان غضب صب كل غضبه في ضربها اصبح جسدها يملاه الكدمات بمختلف الوانها
اما هي فهي تحبه لا بل تعشقه منذو ان عرف الحب بل منذو ان فتحت عيناها علي الحياه لتقابل عيناها عيناه تربت علي يده ولكن اصبح قلبها ينزف بشده ليس كن الم لكن من قسوته عليها
متي يسمع قلبك لنداء قلبي ويتوقف عن تعذبيه خائفه ان ياتي يوم وابحث به عن مكان لكن بقلبي اجده قد مات نزفا
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب
ثلاث اشقاء
إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية
غامضون لكُل منهم حكاية
وحيدون اقوياء
قاسيوون لُطفاء
ظالمـون ابرياء
٭٭٭
انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي
نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون
رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق
٭٭٭
-مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون
-بجانبكِ ألى الأبد
خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض
-هل أحببتني!
-وهل لأب لايُحب أبنته
-لست أبنتك
-طفلتـي وهوسـي وهُيامي
-تخلوا عني جميعاً
-ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا
-ستخذلنـي؟
-أيخذل الأنسان روحهُ!
٭٭٭
-من أنتِ؟!
-اوتسأل حقا من انا !
انا من ستقلب الجبال و الأنهار
لقبت بالفراشة لرقتي
و بالوردة لشدة جمالي
و بالرصاصة الفضية لقوتي
و ما زلت تسأل حقا من انا !!
رواية حقيقية بقلمي أرين