هي الكسندرا بوركس فتاة عانت في حياتها حتى امتلاء قلبها حقد وكره لكل شخص لعين في الحياة كان هدفها في الحياة أن تعيش مع اسره جميله أكن تحول كل هذا حين كبرت على واقع أليم انها قد تركت في ميتم تعيس كانت تعمل كالكلاب في الميتم حتى جاء هو شيطانه عديم الرحمه الذي وقعت بيده كان قد تبناها وهو غير متزوج لكن اللعين كان قد قلب حياتها من لعنه إلى لعنه أخرى لقد تمنت الموت ولم تجده فكيف يكون موقفه منها وهيه من احترق لقربها ولم يجد طريقه ليخرجها غير التبني ولأنه لم يصبر على سنه أخرى قد اخذها نظر لها بعينه تكبر يوما بعد يوم وتصبح أجمل وأكبر وجسدها الذي أصبح يغزو عيني كل من يراه فكيف يكون حالهAll Rights Reserved