اليتيمة
  • Reads 25,975
  • Votes 904
  • Parts 3
  • Reads 25,975
  • Votes 904
  • Parts 3
Complete, First published Sep 09, 2017
سجى بنت صغيرة والحياة امتحنتها وكدرت تنجح والظروف انطتها درس ماتنساه شالت هم اكبر من عمرها
اتعلمت الي يصبر ويثق بالله يحصد بصبره كل خير
اتعلمت أن مهما ضاقت الدنيا عليها وانسدت بوجهها الابواب تبقى بنت ابوها الي رباها وتربيتها تحكمها ما تضيع روحها واذبها براس الظروف
اتعلمت الحرام ابد مايدوم و سبحانه وتعالى بنفسه ينتقم لدموع اليتيمة ......
All Rights Reserved
Sign up to add اليتيمة to your library and receive updates
or
#22مذكرات
Content Guidelines
You may also like
عشق المومنين(أبناء الساده) by nazak123
105 parts Complete
تجملت او كنت جميل يبق جمال أخلاقك ٲعـظم هذا ماسنجده في أووووول ملحمة عراقيه دينيه،سايكولجيه،روائيه في عالم القصص..فما مابين دين والتدين مابين العشق والمعشوق مابين المسبحه والتربه مابين،القرآن،دعاء،مابين النفس,وحديثها يظهر الشاب هاشمي النسب علوي الاصل اخلاقه فاقت الاوصاف..وعتلت واصبح بألتزامه سيد الرجال.هي فتاة فاطمية الاخلاق،عوية الخلق رتلت القرآن ترتيل ،وتجويدآحفظته عن ظهر قلب ليبارك الله قلبها بعشق طاهر أسميته عشق المؤمنين الروايه تاخذنا نحو عالم الساده،عالم الدين عالم الطهاره عالم،عشق ال محمد عالم عشق مولانا صاحب الزمان..ليكونو حبهم ليس لانفسهم..بل قربآ وشوقآ من مولاي سيد الجمعه..وجنود لمولاي الغائب نتناول الحب الحلال زواج المتعه بطريقة الفقه المقارن بسطور ايمانيه،رومانسيه مغلفه بلقران'والسنه..فخير من من كتب عن علم النفس وسرائرها الإمام علي عليه السلام في نهج البلاغه يمدح يثني على الذي صَلَحَت سريرته، وحسنت خليقته" قال طوبى لمن ذل في نفسه،وطاب كسبه، وصَلَحَت سريرته، وحسنت خليقته "طوبى لمن حسنت نواياه، فهو لا يضمر لأحد شرا ً(2) حيث أكد الإمام أن حُسن الخلق أفضل صاحب يصحبه الإنسان. هذه الخصلة، ضمن مجموعة خصال ذكرها عليه السلام:" ولا عقل كالتدبير، ولا كرم كالتقوى،
You may also like
Slide 1 of 8
مدينة لا تنام cover
روايه (دموع الشمس) بقلمي/ أية هدايا.. مكتمله  cover
|| شمس الصقر ||™2019 سيتم تعديل الأحداث قريباً  cover
الطريق الخطأ . cover
قصة عشق cover
شمس الحياة (مكتملة) cover
🧡🧡 رواية يوميات تائب🧡🧡 cover
عشق المومنين(أبناء الساده) cover

مدينة لا تنام

42 parts Complete

هُم لا يأتون حتى ولو سمعوا بكاء الحروف و ارتعاش الورق هُم لو كانوا يُريدون البقاء لمْ يرحلُو منذُ البداية موتُ أبي فاجعةٌ لم تغيّر من ملامحي لكنها زادت ذكرياتي ذكريات ووحدتي أكثر : كنتَ أكثرَ من أنْ أكتبكَ في كتابٍ يا أبي رحمكَ الله .. نحنُ الآن نكتبُ للغائبين ؛ فمَن الذي سيكتبنا حينَ نغيب ؟! م. فهد العودة