كأي فتاة حُلمها فستان وطرحة وزوجاً صالحاً ، يُحبها ويرعاها ، لكن يشاء المولي أن تقع في براثن زوج من أشباه الرجال لا يملك من الرجولة ذرة ، فقط هو يحمل مُسمي "ذكر" آراها العذاب ألوان ، كادت أن تهرب من آسره ولكن تفاجئت أنها تحمل جنين في أحشائها فقررت أن تصبر وتصبر من أجل ولدها ... وتضحي لأجله حتي باتت تتحمل مالا يتحمله بشر فلنري كيف ضحت وتحملت الأوجاع ...All Rights Reserved