هذه الرواية هي الشاعر و الروائي و المسرحي الفرنسي فكتور هي أو ولد عام 1802 م عاش خارج فرنسى منفيا عام 1851م 1870م و في هذه الفتره الف البؤساء .
هي اشهر الروايات التي حدثة في الشهر التاسع عشر و تنقد الضلم الذي غزى فرنسى و الثورة الفاشلة ضد لويس فيليب
و جُعِلت هذه الرواية أحد الاعمال العضيمة في الأدب الغربي حتى يومنا هذا بعد 150 سنة من الكتابة يظل كتاب البؤساء قصة،كتاب،رواية،قوية مؤثرة مؤساوية حزينة و جميلة.
و لكن الان سأحاول كتابتها محافظة على نفس نمط الاحداث لكن بكلماتي و تعابيري أنا.
ذهبت في رحلة ظنت أنها ستنجني من ورائها مالاً كثيراً لكن فجأة وجدت نفسها أسيرة في أرضه بين شعبه حيث لا وجود ولا أمان لذوات البشرة البيضاء ،أسروها ... فحاولت الهرب لتجد نفسها أمام الملك شخصياً....ماذا ستفعل وماهو مصيرها ؟